تخطى إلى المحتوى

قصة قصيرة لكن معناها كبير 2024.

قصـــة قـــصــيرة بــس معناها كــبيــر

ذكروا أن سليمان كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح
تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة
قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في
البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء
وفتحت فاها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام
وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه
صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن
تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله
تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فيها
, وتضع فاها على ثقب
الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى
فيها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من
تسبيحة ؟ قالت نعم , تقول : يا من لا ينساني في جوف هذه اللجة برزقك , لا
تنس عبادك المؤمنين برحمتك..
تحيااتي

تسلم يمينك اخي الكريم

موضوع رائع

باركك الرحمن وجزاك الله كل الخير

واسال الله العظيم ان يوفقنا واياك لاتباع هديه

وان يرزقنا مرافقته في الفردوس الاعلى من الجنه

اللهم صلي وسلم وبارك علي نبيك الحبيب المصطفي وسلم تسليما كثيرا

مشكوره mesooالعرب علي المرور
تحياتي

يسلمو على الطرح المميز
ودى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسسسسسسسسسَلموَ ,

تحياآآتي

مشكور فكتوريا علي المرور

مشكور ẦŅṤẦŅ علي المرور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.