يا مُدن لهفتى ؛؛ يا قمح الروح
يأخذنى الحنين وأسأل عنك
وأجدنى أجوعُ إليكِ
وأهاجر إليكِ عبر الحروف
فخبرينى
إن كان حرفى قاصراً مع قلبى ؟
فأنتظرى كى أبثك لواعجى ؛؛
يا رشفة النور ؛؛
موجوع هو الغياب ومساء يأتينى مسكون بالحنين
قولى يا نسمة السحر السائل فى عروقى
كيف أنشرُ لكِ هيامى ؟
فكم يأخذنى نفح التخيل عندما أنا جيكِ
إلقاكِ بين سطورى أحدثك
لا أدرى كيف أشردُ فيكِ والألهام عالقً بكِ
أراقص طيفك على أوراق مشاعرى بيا الحنين وبياء التملك
وبأمنية اللقاء
كى أنهل منكِ كل ضياء حتى الأرتواء
ولن أرتوى سكراناً سأكون صائمًُ عن الكلااام
فقط همسات وإن كان هُناك بعض النفحات حتى لا يسمعُ داخلى داخلى
يا نهنهة السُهد فى نهارى
أسامرُ فيكِ ليلى
فتعالى أجعلى الود نهماً يختال بيننا ومزقى عنى علائق الحزنُ
وفى حنايا الروح أسكُبك وألملمك وأرتشفك سلسبيلا
أُبتر رئتى شوقاً لكِ
وأعتصر المسافات لنبضك
فتعالى ؛؛
أعترينى كنوبة قلبيه
فكم يلفنى تابوت العشق
الرائع والراقى / اثار قلب
هنا أقف بكل إعجاب وتأمل
أمام هذه الحروف الماسيه الراقية
لقد أستمتعت بعذوبة كلمااتك
كانت كنسمات الهواء الرقيقة
تداعب مسامعنا
دمت وداام حرفك المخملي
لك شذى العطر يا مبدع
تقبل مودتي و إحترامي
Ooo
انتقاء ثري بالذائقه
بانتظار عبق تذوقك في ارجاء همسه
باقات عطري اسكبها في دروبك
ليبقى الابداع حليفك
لكـ ودي وعبير وردي
الغ ــيد
واحة الحروف والحس الراقى
أستاذتى القديره / نور
زجاجة عطر بيدى سوف أفرغها بمحبرتى
وأعبأ منها قلمى
لأكتب لكِ رداً معطر
لكنى على أستحياء وقفت أمام كلماتك الرقيقه
التى سرت فى أوصالى
قرأت ردك فقفزت البسمه من قلبى إلى شفاهى
لك الشكر سيدتى آيات يرتلها الأعتراف بروعة حضورك
دام حسك نقياً وردك مزهراً
من قلبى تحية وود
همسات المطر
أهلاً بكِ سيدتى وبهذا المرور الشفاف
طاب لى حضورك الكريم
وكم سعادتى مضاعفه به
تقبلى مودتى وخالص احترامى
اتيت لاقف بين سطورك
اتيت لامتع عيني
بعذب البوح وجميل الكلام
اتيت وقد شدني النور المنبعث
من هنا
وما ان صافحت عيناي حضورك المعطر
حتى صمت كل شيء
اجلالا واحتراما وتوقيرا لكلماتكِ الراقية
حروفكِ عندما تصافـح شرفـات البـوح …
تتـسـاقـط ابــداعـا وشــهــدا..
وتتغنى السطور كشدو عصافير ..
دمت بحب وسعاده ..
من الشكر باقات
ومن الود بساتين
سيدتى القديره / كبرياء أنثى
أشعر بحرفى يبتسم خجلاً وأنا
لعجزه عن أيفاء حقك فى الحضور
فشكراً سيدتى لتواجدك الكريم وأستطاعتك التحليق
فى سماء حرفى المتواضع
والذى أراه لا يتسع لأجنحة ذوقكم ورقة حسكم
شكراً من القلب سيدتى
أتيت بمعية الياسمين
فوجدت على صفحتك
شذى عذب لا يتركه إلا الأنقياء
بصماتك تغمرني بشعور مختلف
فـ ازداد نشوة تحت أفق بوحك العطر
بحجم السماء
ممتنه أحاسيسي لهذا الانسكاب السخي
لوجودك معنى
في حضور نور الفجر
مازالت حروفي منتعشة بعطر أنفاس قلمك..
في غمرة حيرة التعبير
لا يسعني سوى أن اقول
من اعماق تقديري لك حدائق الياسمين
وآه أيتها المتسربله بحرف نورانى
تضعيه فى حضورك ومرورك الآخاذ
سيدتى الرائعه القديره/ هدوء القمر
أتعلمين الحرف حين حضورك
يصدر له رنين
شكراً مرتين
لمرورك مره ولنغمات أطرائك الجميل
نبضات شكر لا يسعها الكون
ومن القلب ورده ومن الود باقات
صدى الحروف وجمالها
ينبع من تحت اناملك العذبه
هنا تذوقنا طعم الحروف
وغرقنا فى بحر مشاعرك الفياضه
سلمت اناملك لهذا الطرح المفعم بالجمال