تخطى إلى المحتوى

وهل يحق لي ان اعيش 2024.

لم يكن لي ان اعيش هنا
من انا اين موطني
غريب انا في حياتي
بعيد عن ابتسامتي
قريب جدآ لاحزاني
لا يواسيني الا صمتي وجرحي وموت كياني
وهل يحق لي ان اعيش
تحملت كثيرآ من الهموم
ضعت وضاع معي عمري بالجنون
وقلت هذا لَم علي يطول
انها مرحله لها يوم وتزول
ولكنها كانت رحلةٌ شاقه
كان دوري فيها هو المظلوم
اصارع الاشواك واداوى الجرح المسموم
من أناس اشتريتهم بعمري وبالمجان باعوه
وهل يحق لي ان اعيش
رحل عني كل الامان
فقدت الثقه باى انسان
حتي قلبي المسكين
خايف وليس له مكان
وهل يحق لي ان اعيش
بين صمت وهم ودموع
بين عذاب وحزن وجروح
بين نفسي وانا مطمئن
ارى الخوف بقلبى الصغير
وهل يحق لي ان اعيش
مثل الطير الأسير
او الجبل المكسور
او الفارس اليائس
او البحر الكتوم
وهل يحق لي ان اعيش
تركت للقلم باقي الحديث
لكي يحاول ان يحكي الكلام الفصيح
ولكني رأيته ينزف
جرحآ كبيرآ يصعب ان اداويه
قررت الرحيل بيعيدآ
اسافر في غربتي وحيدآ
ولكن الحزن دائما معي
لا يتركني اعيش سعيدآ
فهل يحق لي ان اعيش

تحياتيـ
صديقـ الاحزانـ

لمه هذا الحزن المستوطن داخل هذا القلب الصغير وهل هذه الدنيا تستحق كل هذا العناء المرير ووووووووو دمت ودام قلمك الناوف بالروائع صديقي الحنون

صديق الاحزان

خواطر حزينه ومشاعر اليمه

لمسه حزن تضيفها دوما الى خواطرك تجعل لها بريقا اخاذا

سلمت يداك

ودام قلمك

تحية لك ….

الغلا


دعيني أكتب معاناتي

دعيني أبوح لكِ عن متاهاتى

ونغمات تعيسة

لأن الحروف .. تكسرت

والكلمات ..أنتحرت

فلم أعد أملك سوى

عيون تفيض شجناً

وقلب يتقطع أسي

وصدر ضاق بالأحزان

وبقايا ذاكرة محنطه

أنا صورة إنسان..

حكمت عليه الدنيا بالأحزان..

أنا صفحة في كتاب..

طواه الزمان..

أنا جرح..

بملامح إنسان..

أنا حروف خاوية من النبض والهيمان..

و كلمات حرقها الأنين..

دمعة نهر

اشكرك على مرورك وتواصلك

مرورك انار كلماتى فشكرا لهذا

المرور العطر
تحياتيـ
صديقـ الاحزانـ

الغلا

شكراً …
.
.
.
.

الشين … من بوتقة الحب …

والكاف … من نزهة صيفية .. ملئها .. الأشتياق ..

والراء … من أنين الهمس .. المبعوث من الأوجاع …

والألف …

مني ..

ومن ..

.
..
..
..
..

همساتي .. فوق هذه الصفحة …

تحياتيـ
صديقـ الاحزانـ

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.