تخطى إلى المحتوى

ولد يصرخ كل ما صلى ؟؟ادخلو وشوفو السبب 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيت أحط لكم هذه القصه…………ان شاء الله تأخذ حقها من ردوودكم

قصة طفل يصارخ أثناء الصلاة….

القصة رواها امام أحد المساجد،، قال: كان هناك صبي صغير ( عمره لايتجاوز ال10 سنوات)

يصلي في المسجد دائما.. وكان دائما يوقف في الصف الأول ورا الامام.. وكان يعلي صوته أثناء القراءة وخاصة عندما يقرأ الامام سورة الفاتحة فأن الولد يقول (آمين) بصوت عالي..بحيث انه يزعج المصلين..وكل ما بغى الامام يكلمه وينصحه بأنه يغير ها الاسلوب..
فبمجرد ما يسلم الامام..الولد يطلع بسرعة.. وما يلحق الامام انه يكلمه.. وفي مرة الامام أول ما سلم مسك الولد الصغير وسأله ليش تتصرف بهاي الطريقة؟؟
شــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــو
تتــوقعون رد الولد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟

رد الطفل على الامام:بيتنا قريب من المسجد.. وابوي ما يصلي أبدا.. وأنا اصرخ علشان ابوي يسمع صوتي من مكبر الصوت (مايكروفون) المسجد.. فيعرف اني أصلي فيجي هو ويصلي في المسجد….!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قال الامام وقف شعري واقشعر بدني عندما سمعت رد هذا الطفل..
فاتفق الامام مع مجموعة من الجيران اللي يصلون في المسجد دوم بأنهم يروحون لها الرجال ويبذلوا له النصيحة..
فروحوا له وقالوا له القصة ونصحوه وذكروه بأهمية الصلاة ،،والعقاب الذي يلحق بتاركيها..
فقال الامام والله ان الرجل (والد الصبي) أصبح لا يفوت صلاة.. ويصلي كل فريضة في المسجد..

قصة جميله ولي الشرف انو انا اول واح ارد ع الموضوع تقبل مروري مودتي

قصه فى منتهى الروعه ألحزين

بارك الله فيك

موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .

تسلم إيدك ع الموضوع الجميل ،،والطرح القيم

باركـ الله فيكـ ـ،، ويجعله بموازين حسناتكـ ..

ما ننحرم مواضيعك الحلوهـ،، ،، ننتظر جديدك إن شاء الله

كل التحيه إلك أكيد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ….

اسمح لي اخي الحزين اسرد قصة اخرى :

من حق الولد أن يجد أباً مربياً ناصحاً معلماً موجهاً قدوة في الخير وفي الصلاة وفي البر. يا أخي! هذه قصة سمعتها من ولد صغير -في الأولى أو ثانية ابتدائي- أبوه لا يعرف القبلة في البيت، ولذلك الابن هذا ما رأى أباه يصلي أبداً، لما ذهب الابن إلى المدرسة رزقه الله بمدرس في الفصل، إنسان متدين يخاف الله، ويعرف أمانة الطالب الذي بين يديه، فدعاهم إلى صلاة الجماعة، حببها إليهم، وفضل صلاة الفجر، والمشي في الظلمة إلى المسجد، الولد صار عنده إقبال وانجذاب إلى الصلاة، فلما رجع للبيت، ضبط الساعة المنبه على صلاة الفجر كما علمه المدرس، فلما قام وتوضأ وذهب وفتح باب الشارع وجد في الطريق ظلاماً فخاف، ورجع، يفتح الباب ويغلقه متردد يفتح الباب ويغلقه -وهذا طبيعي في الولد يهاب الظلمة- حتى سمع شيئاً يطرق على الرصيف، إنه عكاز جد صاحبه أحمد في الحارة يمشي يذكر الله، فمر من أمام باب البيت، فتشجع الغلام وخرج مع هذا الشايب ورافقه كظله إلى المسجد وصلى ثم انتظر الشايب حتى يرجع فرجع معه، ثم توالت الأيام على هذا الحال. في يوم من الأيام أبو الولد دخل البيت ووجد الولد يصرخ ويبكي بكاءً حاراً قال: ما لك يا ولد؟ فسكت، ما لك يا ولد؟ يلح عليه، في النهاية الابن تكلم، قال: جد جارنا أحمد مات، قال: وماذا يعني أن جد جارك مات؟ من يكون جد جارك؟ لماذا تبكي عليه؟! الولد سكت، قال أبوه: أهو أبوك؟! قال: يا ليت الذي مات أنت وليس هو -تجرأ الولد- الأب انصدم من هذه الكلمة، قال: يا ولدي! ماذا تقول؟ قال: هذا العجوز كنت أذهب معه إلى المسجد، هذا كان نعم الرفيق لي في الظلمة، أنت ما رأيتك في البيت تركع لله ركعة. فكانت كلمة هذا الصغير سبباً في هداية أبيه لطريق الحق والمحافظة على الصلاة. من حق الولد أن يجد في البيت أباً يعقل، وليس أباً ذاهب العقل بالمسكرات والمخدرات، والأم المسكينة تداري الموضوع، والولد يقول: ماذا يشرب أبي؟ ولماذا يشرب كثيراً؟ وما هذا؟ وتقول له: ماء، ويقول: والدي يحب الماء؟! والأسئلة تتوالى، يدخل وهو سكران، يسب ويلعن ويشتم الزوجة والأولاد، كم مرة طلق الأم المسكينة وهي لا تدري تعيش معه بالحلال أم بالحرام؟ وهذا الآخر السكران الذي يخرج أغلب الأوقات ما يغيب عن عقله أكثر مما يفيق، الأولاد محرومون من رؤيته، هو ينزوي في الغرفة يشرب، الأولاد يضيعون، عندنا في الحي أولاد لأب من هذا النوع يمشون يطوفون على البيوت يسألون الناس، بنت عمرها اثنا عشرة سنة بشكلها تطرق الباب تسأل الناس يمدون أيديهم للناس؛ لأن أباهم يشرب الخمر، المال كله ذهب في المسكرات والسفريات القريبة والبعيدة…

فسبحان الله متل ما بقولوا يوضع سره باضعف خلقه …. اطفال صغار يكونوا سبب بهداية اهاليهم … وكم وكم من تلك القصص والحمد لله ان شاء الله الدنيا بخير وطريق التوبه والهدايه مفتوح ….

جزاك ربي الفردوس الاعلى من الجنه اخي الحزين …. بورك فيك وجزاك الله كل الخير بالدنيا ….

والى الامــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام ….

شكرا علي النقلة الطيبة ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تحيآتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو اتحادي علي المشاركه الرائعه
تحياتي لك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو أســــــــــ الحرمان ــير علي المرور الطيب
تحياتي لك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو mesooالعرب علي المرور الطيب
تحياتي لك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو احزان لا تنتهي علي المرور الطيب
تحياتي لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.