1- هل هناك قاعدة تنظم قافية العجز والصدر ، أي هل من المفترض أن تكون مختلفة ولو كان الإجابة بنعم فمتى
يجوز تشابهها؟ أي ماهي الطواريق التي يجوز فيها ذلك ، حيث الاحظ بعض طواريق من الإمارات ينتهي العجز والصدر بنفس القافية .
2- اختلاف القافيتين بالأحرف هو الأمر السائد حاليا ، ولكن هل يجب الإختلاف في الحركات ، بمعنى اذا انتهت قافية العجز بحرف متحرك ، فهل يجب أن يكون الحرف الأخير من قافية الصدر مختلف الحركة ، ام لا مانع من التشابه ، ولكن يشترط اختلاف حركة الحرف السابق لأي منهما؟
3- من المعروف ان القافية من 3 أحرف افضل من حرفين وبعض النقاد لايقبل القصيدة التي تنتهي قافية العجز بها بأقل من حرفين ، فمتى يجوز قبول ذات الحرف الواحد في العجز؟
4- الكثير من الشعراء يهتم بالقافية المتفقة في الحرفين او الثلاثة كتابيا ، ولكنها تختلف في النطق لاختلاف حركة الحرف السابق للأخير ، وهذا في اعتقادي يؤثر على الإيقاع الموسيقي ، ومع ذلك اراها تقبل وربما لايوجه صاحبها.
إذاً فموضوع القافية ، في اعتقادي ، لم يأخذ حقه من النقاش ، فهلا نستمر في ذلك حتى تتضح الرؤية ،
لعلنا نتوصل إلى قاعدة يستفيد منها الجميع.
شكراً لك أخي الفاضل/ عبدالله
على اثارة هذا الموضوع الهام
مع أطيب تحياتي للجميع
——————————————————————————–
يسلموو النورس على الموضوع القيم
تحياتي
يعطيك العافيه
اخوي النورس
على المعلومه الرائعه
لا عدمناك يالغالي
تحيتي لك ,,,,,,,,,