جرت هذه القصة في إحدى الكليات في إحدى دول الخليج والبطولة لإحدى الفتيات التي كانت تدخل إلى غرف الدردشة أو
chat room وفي أحد الأيام تعرفت على شخص تعلقت به كثيراً وأحبته بجنون وهو كان يبادلها نفس الشعور وكانت لا تعرف
عنه أي شيء سوى اسمه الأول ووظيفته.
لم تخبره أي شيء عنها وهو كانت يريد منها أن تخبره باسمها أو حتى مكان بيتها حتى يذهب لخطبتها لكنها لم تخبره بأي
شيء واستمرت قصة الحب مدة ثمانية أشهر.
وفي أحد الأيام بينما كان شقيق هذه الفتاة خارج المنزل دخلت إلى غرفته قرأت أوراقاً مطبوعة وبها الكلام الذي قالته
لحبيبها والكلام الذي كتبه لها فما أن رأت هذه الأوراق حتى أصيبت بانهيار عصبي أدخلت بسببه إلى غرفة العناية الفائقة.
كل ما حدث لأنها اكتشفت أن الشاب الذي كانت تعشقه بجنون وهو متيم بها ليس سوى شقيقها الأكبر. هذه نهاية من
يحب عن طريق غرفة الشات. يجب الرجوع إلى الله والاستغفار فإن الله غفور رحيم.
الله لايحطنا ا ا ا بهالموا ا قـــــــــــــــــف أنشاء الله …
يعطيك الف عااااافيه وتقبل مرروررررري
يالله والله قصه قويه جدا
اصلا بالنسبه لي مأمؤمن بالحب في الشات
لانه كلام فاضي
الله لاتبتلينا
تقبل مروري
مشكوووووووووووووووووووور على الردود الحلوة
تسلم هالايآإْدى المآيستروِ لـ طرح القصه .
آرق تحيآإًْتى و خآـص شكرِى .
.. ..
مشــــــــ علي الطرح الرائع ــــــــــكور
تقبل مروري
تحياتي