تخطى إلى المحتوى

من أغرب القصص اغتصاب فتاة بموافقة امها 2024.


قالت لصاحبتها: لقداغتصبني رفيق أبي أغلى ما املكه، بمعاونة أمي التي

اكن لها كل حب وتقدير،وفي غفلة من والدي العزيز.

نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله، وإليكالقصة:

تقول الفتاة: استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذااليوم

للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرةلم

اعهدها.

شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه؟ لكنيسمعتها تتحدث

في الهاتف مع رجل وكانت تقول له: لحسن الحظ لم تذهب للمدرسةهذا

اليوم سأحضرها لك.

هذا ما سمعت من الحوار

وبعد حواليالساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في

جسدي، يا الله ما الذييخبئه لي القدر؟

تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتهاأتمنى أن

تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذيأنا

مقبلة عليه.

فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتناديباسمي

وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي؟

فقلت لها: لا الأمرمطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى

فقالت لي: عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب فيمشوار قريب.

قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟

قالت: لا ولكنه على علمبالمكان الذي سوف نذهب إليه.

اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقدفي هذا اليوم شئ غالي

على نفسي.

خرجنا وكان السائقبانتظارنا

لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا.

الشوارع كانتولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة.

وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبساجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا

وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عندوصولنا.

دخلنا فاستقبلنا بحرارة، ثم قدم لنا العصير

طلب مني ان اقتربمنه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد

قوله من باب التعارف. ومنثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري

فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أميالحضور معنا ولكنها قالت لي:

أذهبي معه وسوف أنتظركماهنا.

قال لاتخافي فسوف لن تشعري بالألم!!

بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسمأبتسامة غامضة.

وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعدذلك لم

أشعر بشئ.

وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليهابقع دم.

سمعت الرجل يقول: الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الايام،وسوف

تنسى الامر

رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .

وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكيلأني

بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل.

وأخذت اصرخ وأقول: ماذافعلت بي يا أماه.

أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قدانتهــــــــــت في هذه

القطعة.

تسسسسلم الايآ’دى لـ طرح القصة .

وِدى . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو صعيدي يعطيك العافية

ودي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لا اله الا الله
يسلمو علي القصة

ودي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمووووووووووو

زناتى

على المرور

يسلمووووووووووو

مارو

على المرور

يسلمووووووووووو

موكا

على المرور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.