بسم الله الرحمن الرحيم
حديثي اليوم عن القراءات ! و أنا ممن يحب الحديث عنها ، وأحلم يوماً أن أنال الإجازة بها جميعاً إن شاء الله …
و السبب في هذا الحلم ، هو أنني أتمنى أن أقرأ القرآن الذي اُحب ، كما قرأه حبيبي النبي صلى الله عليه وسلم .
و القراءات علمٌ ، وباب علمٍ ما زال المسلمون في بُعدٍ عنه ، وجفاً منه … و ألوم بذلك العلماء لا الناس ..
و هذا موضوعٌ أعود له لاحقاً إن شاء الله …
أمّا اليوم ، فحديثي عن معنىً من تلك المعاني و الأسرار التي تحملها القراءات …
لا يخفى على الكثيرين ما يزعمه الجهلة أنّ القراءات ، هي وليدة عدم نقط و ترقيم القرآن زمن النبوة ….
والآن مع هذه الكلمة ( سراجاً) ، ولنتتبعها في القرآن :
1-من سورة الفرقان : {تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً وجَعَلَ فيها سِرَاجاً وَقَمَراً مُّنِيراً } 61
2-من سورة الأحزاب: {وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً }46
3-ومن سورة نوح : {وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجاً } 16
4-ومن سورة النبأ : {وَجَعَلْنَا سِرَاجاً وَهَّاجاً }13
قرأ النبي صلى الله عليه وسلم الكلمة كما هي في جميع الآيات السابقة ، و قرأها ( سُرُجاً) بالجمع في واحدة ، هي آية الفُرقان ….
فلو كانت قضية التنقيط و الترقيم ، لاختلط على القارئ ، فما الفرق بين واحدةٍ و أُخرى ؟
ثمّ معنىً أُريده … و هو الأهم :
فالسماء فيها البروج والقمر ، وشمس ( سراجاً ) ، و شموس كثيرة (سُرُجاً) …. و هذه آية من آيات القرآن العلمية ، التي جاء العلم الحديث و علوم الفلك مصداقاً لها ….
والله أعلم ،
و هذه دعوةٌ لفتح هذا الباب في دراسة الفوائد و الآيات القرآنية في ظل اختلاف الفروش ….
.0.0.0.
اهلا وسهلا بك يأحساسي منور بموضوعك
يسلمووووووووا على موضوعك الرائع
نتنظر جديدك
تحياتي لك
مشكووور اخوووي
وتقبل تحياتي
اخووووووووووووكم
احساسي
.0.0.0.
اهلين اخوي احساسي
موضوعك في غاية الروعه
يعطيك العافيه وتسلم يمينك
تحياتي
مشكوووور اخووووي عاشق
وجميل منك مروورك لي مووضووعي
وتقبل تحياتي
اخووووووووكم
احساسي
.0.0.0.
مشكووور اخوووي
موضوع قيم ويحتاج الى بحث الى دقة في البحث
لانه يتعلق بايات قرآنية
تحياااتي
مشكووووره اختي ساره
وجميل منك مروورك لي مووضووعي
وتقبلي تحياتي
اخووكم
احساسي
.0.0.0.0.
مشكور بدر
وتقبل تحياتي
اخووكم
احساسي
.0.0.0.
مشكوووووووووورررررر
قبلاتي
اميره