منذ عقدين والآهات تجري بدمي
فقد خلقت وبحبل سري سيناريوا ولادتي ومأتمي
وبسرية تامة تعلمت العناق مع دميتي
ثم بدأت في رحلت التفتيش عن أنثى لصقل فكرتي
فما وجدت منهن من لها نهدين يوافق مخيلتي
ولا إستدار لشفاه تلجم شهيتي
رغم أن العفاف يانهر الحب هو مسلكي ومذهبي
وهاأنا أتسكع بين المنتديات لعلي أجد ضالتي
فدعوا كلماتي تمر مرار الكرام لعلها تسعد أحبتي
وأعدكم بالجديد العتيق من كلمي وشهد أحرفي