لُودِفَيّج فَان بِيْتَهُوَفِن
Ludwig van Beethoven
[img]https://im10.***********/2016-01-17/1326804170491.jpg[/img]
لُودِفَيّج فَان بِيْتَهُوَفِن (بِالْأَلْمَانِيَّة: Ludwig van Beethoven) مُؤَلَّف مُوْسِيْقِي أَلْمَانِي وُلِد فِي 1770 وَرَحْل فِي 1827 كَانَت وِلَادَتُه فِي مَدِيْنَة بَوْن. يُعْتَبَر مِن أَبْرَز عَبَاقِرَة الْمُوْسِيْقَى فِي جَمِيْع الْعُصُور، وَأَبْدَع أَعْمَالا مَوَسَيَقِيَّة خَالِدَة. لَه الْفَضْل الْأَعْظَم فِي تَطْوِيْر الْمُوْسِيْقَى الْكَلَاسِيكِيَّة. قُدِّم أَوَّل عَمَل مُوْسِيْقِي وَعُمْرُه 8 أَعْوَام.
تَشْمَل مُؤَلَّفَاتِه لِلأُورْكِسِتْرا تَسـعّة سِيْمْفُوْنِيَّات وَ خَمْس مَقْطُوْعَات مَوَسَيَقِيَّة عَلَى الْبِيَانُو وَ مَقْطُوعَة عَلَى الْكَمَان. كَمَا أَلَّف الْعَدِيد مِن الْمَقْطُوْعَات الْمُوْسِيْقِيَّة كَمُقْدِمَات لِلأُوَبْرا.
بَدَأ بِيْتَهُوَفِن يَفْقِد سَمْعَه فِي الثَلاثِينِّيَات مِن عُمُرِه إِلَّا أَن ذَلِك لَم يُؤَثِّر عَلَى إِنْتَاجُه الَّذِي ازْدَاد فِي تِلْك الْفَتْرَة وَتُمَيِّز بِالْإِبْدَاع. مِن أَجْمَل أَعْمَالِه السُمْفّونِيّة الْخَامِسَة وَالْسَّادِسَة وَالْتَّاسِعَة. وَقَد تُوُفِّي فِي فِيِيَّنَّا سُنَّة 1827م.
حَيَاتِه:
شَهِدَت مَدِيْنَة بَوْن الْأَلْمَانِيَّة مِيْلَاد الّفّنّان الْعَبْقَرِي لوَدُّفَج فَان بِيْتَهُوَفِن فِي 16 دِيْسَمْبَر سُنَّة 1770، وَتَم تَعَميدَه فِي 17 دِيْسَمْبَر 1770. ظَهَر تُمَيِّزُه الْمُوُسِيِقِي مُنْذ صِغَرِه، فَنَشَرَت أَوْلَى أَعْمَالِه وَهُو فِي الْثَّانِيَة عَشَر مِن عُمْرُه سَنَة 1783 مِيْلَّادِيَّة. اتَّسَعَت شُهْرَتِه كَعَازِف بِيَانُو فِي سِن مُبَكِّرَة، ثُم زَاد إِنْتَاجُه وَذَاع صِيَتُه كَمُؤَلف مُوْسِيْقَى. عَانَى بِيْتَهُوَفِن كَثِيْرَا فِي حَيَاتِه، عائليّا وَصَحِيَّا، فَبِالرَّغم مِن أَن أَبَاه هُو مُعَلِّمِه الْأُوَل الَّذِي وَجَّه اهْتِمَامِه لِلْمُوُسِيِقِى وَلَقَّنَه الْعَزْف عَلَى الْبِيَانُو وَالْكَمَان، إِلَا أَنَّه لَم يَكُن الْأَب الْمِثَالِي، فَقَد كَان مُدْمِنا للكْحَوّل، كَمَا أَن وَالِدَتَه تُوُفِّيَت وَهُو فِي الْسَّابِعَة عَشَر مِن عُمْرِه بَعْد صِرَاع طَوِيْل مَع الْمَرَض، تَارِكَة لَه مَسْؤُوْلِيَّة الْعَائِلَة. مِمَّا مَنَعَه مِن إِتْمَام خَطَّتْه وَالْسَّفَر إِلَى فِيِيَّنَّا، عَاصِمَة الْمُوْسِيْقَى فِي ذَلِك الْعَصْر. فَكَان الْتَّأْلِيْف الْمُوُسِيِقِي هُو نَوْع مِن أَنْوَاع الْعِلَاج وَالتَّغَلُّب عَلَى الْمَشَاكِل بِالْنِّسْبَة لِبَيتهوفِن.
حَيَاتِه فَي فِيِيَّنَّا عَاصِمَة الْمُوْسِيْقَى:
فِي 1789 مِيْلَّادِيَّة تَحَقَّق حُلْمُه أَخِيِرَا، فَقَد أَرْسَلَه حَاكِم بَوْن إِلَى غَزَّة، وَهُنَاك تَتَلْمَذ عَلَى يَد هايْدِن. وَلَكِن بِيْتَهُوَفِن، صَاحِب الْأَلْحَان وَاجَه بَعْض الْخِلَافَات مَع مُعَلِّمِه، وَعِنْدَمَا سَافَر هايْدِن إِلَى لَنْدَن، تُحَوِّل بِيْتَهُوَفِن إِلَى مُعَلِّمِيْن آُخَرِيْن مِثْل سالِيْري وَ شَيْنَك وَ ألْبِرِيَشتْبْيُرْجّر. وَقَد أَسْهَمَت كُل هَذِه الْدُّرُوس وَالاحْتِكَاكَات فِي تَكْوِيْن شَخْصِيّة بِيْتَهُوَفِن الْفَنِّيَّة. وَحَاوَل أَن يَشُق لِنَفْسِه طَرِيْق كَعَازِف فِي عَاصِمَة الْمُوْسِيْقَى، وَسَرَعَان مَا لَقِى مَكَانَة كُبْرَى خَاصَّة فِي الْأَوْسَاط الْأَرْسْتُقْرَاطِيَّة. فَقَد حَاز عَلَى إِعْجَاب الْأُسْرَة الْمَلَكِيَّة وَعُوْمِل كَصَدِيْق أَكْثَر مِنْه مُؤَلَّفَا. بِالْرَّغْم مِن ذَلِك فَقَد عَاش وَمَات فَقِيْرا، غِنَاه هُو أَعْمَالِه الْفَنِّيَّة الْمُتَمَيِّزَة.
صُمِّم بِيْتَهُوَفِن وَالتَّحَوُّل الْكَبِيْر فِي شَخْصِيِتُه
بَدَأَت إِصَابَة بِيْتَهُوَفِن بِالْصَمَم، فَبَدَأ فِي الِانْسِحَاب مِن الْأَوْسَاط الْفَنِّيِّة تَدْرِيْجِيا، وَأَمْضَى حَيَاتِه بِلَا زَوَاج يَرْتَبِط بِعِدَّة عَلَاقَات عَاطِفِيَّة. إِلَا أَنَّه لَم يَتَوَقَّف عَن الْإِنْتَاج الْفَنِّي، وَلَكِن أَعْمَالِه اتَّخَذْت اتِّجَاه جَدِيْد. وَمَع ازْدِيَاد حَالَة الْصَّمَم الَّتِي أَصَابَتْه، امْتَنَع عَن الْعَزْف فِي الْحَفَّلَات الْعَامَّة، وَابْتَعَد عَن الْحَيَاة الاجْتِمَاعِيَّة وَاتَّجَه لِلْوَحْدَة، وَقُلْت مُؤَلَّفَاتِه، وَأَصْبَحْت أَكْثَر تَعْقِيدَا. حَتَّى أَنَّه رَد عَلَى انْتِقَادَات نُقَّادَه بِأَنَّه يَعْزِف لِلْأَجْيَال الْقَادِمَة. وَبِالْفِعْل مَا زَالَت أَعْمَالِه حَتَّى الْيَوْم مِن أَهَم مَا أَنْتَجَتْه الْمُوْسِيْقَى الْكَلَاسِيكِيَّة الْعَالَمِيَّة. وَاكْتَسَبْت اثْنَان مِن السِيمْفُونِّيَات الَّتِي كَتَبَهَا فِي صَمَّمَه أَكْبَر شَعْبِيَّة، وَهُمَا السِيمْفّونِيّة الْخَامِسَة وَ الْتَّاسِعَة. كَمَا أَنَّه أَحْدَث الْكَثِيْر مِن الْتَّغْيِيْرَات فِي الْمُوْسِيْقَى، وَأُدْخِل الْغِنَاء وَالْكَلِمَات فِي سَيَمَفونَيْتُه الْتَّاسِعَة. فَجَاءَت رِسَالَتَه إِلَى الْعَالَم "كُل الْبَشَر سَيُصْبِحُوْن إِخْوَة".
أَعْمَال بَتَهِوُفْن
[img]https://im9.***********/2016-01-17/1326804255911.jpg[/img]
وَبِالرَّغْم مِن الْيَأْس الَّذِي أَصَابَه فِي أَوْقَات عَدِيْدَة، وَكَاد يَصِل بِه لِلّانْتِحَار، إِلَا أَنَّه قَاوِم وَوَجْه طَاقَتِه كُلَّهَا لِلْإِبْدَاع الْفَنِّي. حَتَّى أَنَّه قَال يَوْمَا :«يَا لِشِدَّة أَلَمِي عِنَدَمّا يَسْمَع أَحَد بِجَانِبِي صَوْت نَاي لَا أَسْتَطِيْع أَنَا سَمَاعِه، أَو يَسْمَع آَخَر غَنَاء أَحَد الْرُّعَاة بَيْنَمَا أَنَا لَا أَسْمَع شَيْئا، كُل هَذَا كَاد يَدْفَعُنِي إِلَى الْيَأْس، وَكِدْت أَضَع حَدّا لِحَيَاتِي الْيَائِسَة، إِلَا أَن الْفَن وَحْدَه هُو الَّذِي مَنَعَنِي مِن ذَلِك». وَطَالَمَا أَضَاف عَدَم تَفَهُّم الْنَّاس لِحَالَتِه أَلَمْا عَلَى أَلَمِه. وَلَكِن مُعَانَاتِه لَم تَطُل كَثِيْرا، فَقَد تُوُفِّي عَن عُمَر يُنَاهِز الْسَّابِعَة وَالْخَمْسِيْن، بَعْد أَن أَثْرَى الْمُوْسِيْقَى الْكَلَاسِيكِيَّة الْعَالَمِيَّة، وَصَار أَحَد أَعْلَامِهَا الْخَالِدِيْن.
أَعْمَال الاورْكِسِتْرا:
أَوَّلَا السِيمْفُونِّيَات :-،
السِيمْفّونِيّة الْأُوْلَى فِي سُلَم دَو الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 21 (1800)
السِيمْفّونِيّة الْثَانِيَة فِي سُلَم رَى الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 36 (1803)
السِيمْفّونِيّة الثَّالِثَة (الْبُطُوْلِيَّة eroica) فِي سُلَم مِّى بَيْمَوِّل الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 55 (1805)
السِيمْفّونِيّة الْرَّابِعَة فِي سُلَم سَى بَيْمَوِّل الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 60 (1807)
السِيمُوَفنّيّة الْخَامِسَة فِي سُلَم دَو الْصَّغِيْر مُصَنَّف رَقِم 67 (1808)
السِيمْفّونِيّة الْسَّادِسَة (الْرَعَوِيَّة pastoral) فِي سُلَم فَا الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 68 (1808)
السِيمْفّونِيّة الْسَّابِعَة فِي سُلَم لَا الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 92 (1813)
السِيمْفّونِيّة الْثَامِنَة فِي سُلَم فَا الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 93 (1814)
السِيمُوْفّونِيّة الْتَّاسِعَة (الْكَوَرَالِيّة) فِي سُلَم رَى الْصَّغِيْر مُصَنَّف رَقِم 125 (1824)
ثَانِيا الِكُونْشِرْتو :
– كُوْنْشِرْتُو لِلْبِيَانْو وَالأُورْكِسِتْرا رَقِم 1 فِي سُلَم دَو الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 15 (1797)
– كُوْنْشِرْتُو لِلْبِيَانْو وَالأُورْكِسِتْرا رَقِم 2 فِي سُلَم سَى بَيْمَوِّل الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 19 (1798)
– كُوْنْشِرْتُو لِلْبِيَانْو وَالأُورْكِسِتْرا رَقِم 3 فِي سُلَم دَو الْصَّغِيْر مُصَنَّف رَقِم 37 (1803)
– كُوْنْشِرْتُو ثُلَاثِى لِلْبِيَانْو وَالْفَيُولِينِه وَالتْشِيلَو وَالأُورْكِسِتْرا فِي سُلَم دَو الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 56 (1805)
– كُوْنْشِرْتُو لِلْبِيَانْو وَالأُورْكِسِتْرا رَقِم 4 فِي سُلَم صُوَل الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 58 (1806)
– كُوْنْشِرْتُو للْفَيُولِينِه وَالأُورْكِسِتْرا فِي سُلَم رَى الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 61 (1806)
– كُوْنْشِرْتُو لِلْبِيَانْو وَالأُورْكِسِتْرا رَقِم 5 (الْإِمْبَرَاطُوْر) فِي سُلَم مِّى بَيْمَوِّل الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 73 (1809)
ثَالِثا الإِفْتِتاحِيَات :
– " مَخْلُوْقَات بْرُمُوثيُوس " مُصَنَّف رَقِم 43 (1801)
– إِفْتِتَاحِيَّة لِّيُوَنُّوّر الْثَانِيَة فِي سُلَم دَو الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 72أ (1806)
– إِفْتِتَاحِيَّة لِّيُوَنُّوّر الْثَّالِثَة فِي سُلَم دَو الْكَبِير مُصَنِّف 72 ب (1806)
– إِفْتِتَاحِيَّة لِّيُوَنُّوّر الْأُوْلَى فِي سُلَم دَو الْكَبِير مُصَنِّف رَقِم 135 (أَلِفَهَا بَيتّهُوف عَام 1807 ثُم اسْتِبْعَادَهَا إِلَى أَن تَم أَدَائِهَا بَعْد وَفَاتِه عَام 1828)
– إِفْتِتَاحِيَّة "كُورِيَلَيَان" مُصَنَّف رَقِم 62 (1807)
– إِفْتِتَاحِيَّة "إِجُمُوّنت " مُصَنَّف رَقِم 84 (1810)
– "حُطَام أَثِيْنَا " مُصَنَّف رَقِم 113 (1811)
– "إِنْتِصَار وِلِنْجَتُون " مُصَنَّف رَقِم 91
– إِفْتِتَاحِيَّة "فَيديلَو" مُصَنَّف رَقِم 72*(1814)
– "الْبَيْت الْمُكَرَّس "مُصَنَّف رَقِم 124 (1822)
أَلْف بِيْتَهُوَفِن لأُوَبْرا "فَيديلَو" أَرْبَعَة إِفْتِتَاحِيَّات، افْتِتَاحِيَّات لِّيُوَنُّوّر (أَحَد الْشَّخْصِيَّات الْرَّئِيْسِيَّة فِي الأُوَبِرَّا) الْثَّلاثَة وإِفْتِتَاحِيّة فَيديلَو
مُوْسِيْقَى البيآَنّو:
اثْنَتَان وَثَلَاثُوْن سُوُنَاتَا أَشْهَرِهَا الَسُوَنَاتّا الْرَّابِعَة عَشْرَة وَالْمَعْرُوْفَة لَاحِقَا بـ (ضَوْء الْقَمَر)، سُوُنَاتَا Appassionato وَالْعَاصِفَة (The Tempest) وَال Hammerklavier
وَلِبَيتهوفِن أَعْمَال أُخْرَى عَلَى الْبِيَانُو لَيْسَت بِضَخَامِة الَسُوَنَاتّا إِلَّا أَنَّهَا قَد تَكُوْن أَكْثَر شُهْرَة وَقَد سُمِّيَت "Bagatelle" وَهِي كَلِمَة فَرَنْسِيَّة الْأَصْل وَتَعْنِي "سَخِيْف"، وَذَلِك بِسَبَب قِصَرِهَا وَعَدَم احْتِوَائِهَا عَلَى رِسَالَة فَلْسَفِيَّة أَو إِنْسَانِيَّة مِن نَوْع مَا وَإِنَّمَا تَكُوْن لِلاسْتِعْرَاض أَو تَقَدَّم كَهَدِيَّة لِشَخْص مَا وَهَذَا هُو الْحَال مَع الBagatelle رَقِم 21 عَلَى سُلَّم "لَا" الْصَّغِيْر وَتُسَمَّى Für Elise. وَسُمِّيَت كَذَلِك لِأَن بِيْتَهُوَفِن أَهْدَاهَا لِفِتَاة يَافِعَة شَفَيْت مِن مَرَض تَعَرَّضْت لَه.
مُوْسِيْقَى الْحِجْرَه:
سَت عَشْرَة رُبَاعِيَّة وَتَرِيَّة، فُوْجَّة، عَشَر سُوُنَاتَا لِلكُمَان وَالْبِيَانْو، خَمْس سُوَنَاتَات لِلتْشِيلَو وَالْبِيَانْو
احِبُك بِيْتَهُوَفِن
أَعْمَال الاوَبْرا:
أُوَبِرَّا فَيَدِيُلْيُو
مُوْسِيْقَى الْكُورَال
قُدَّاس مَيْسَا سُوَلمَنِيْس بِّب
وَمَن اعْمَالُه ايْضا الْكِتَابَه.
بَعْض مِن أعْمَال بِيْتَهُوَفِن:
&feature=related
…
سِيمُوَفْنِيْه ضَوْء الْقَمَر:
…
السِيمْفُونِيْه الْتَّاسِعَه:
طَرحْ متوآضع لِ شخْصيهَ منْ الشَخصيَات المفَضلَه لدِي
أتمَنى أنْ تَرتقيْ لذآئقَتكم
وَدمتمْ بنقَاء
لُودِفَيّج فَان بِيْتَهُوَفِن
Ludwig van Beethoven
يسلمووو الايادي انثى
نايس سلمتي
لُودِفَيّج فَان بِيْتَهُوَفِن
Ludwig van Beethoven
يسلمو هل ايادي
يسلمو بجد روعة
لا حرمنا من أبدا عاتك
سعد أنرتُِِ متصفحي بتوآجدك
يسسسسلمو احساس ع الطرح