لسِتِ وٍحِدُيً َفٍيً هُذِآ آلعُآلمٍَ وٍلگنٍ هُنٍآگ عُآلمٍَ آنٍآ وٍحِدُيً َفٍيًهُ ‘’
يالله تسآعدني على مابديته ..!! بِسَم الله الرَحمَن الرحِيم
.. ,, ..
لــكُل لحَظة .. واقَعة ..
كَلمات تُعبر عمايجول في فَكرُنا .. مَشاعِرنا .. هُمومَنا
والكَثير من الأسرار التي تَجبرُنا ظُروفَنا عَلىٌ عَدم البَوحٍ بِهَا
هُنا .. سَيكْونَ للــ ـحَظاتِي نَبض .. ولــ كَل نَبضْ ..حكَاية ..
سَأعبِر عْن اللحَظة بِكُل مَاتَحمِلهٌ مِن فَرح .. حُزن .. إنكِسَار وهُمْوم .. إبتِسامَات وتَفاؤل ..
هُنا .. ستَكُون الذكِرىٌ .. نبَض .. يحَمل فيِ داخَله مًــصاعِب أو أقَدار .. سعادة أو طًمُوح ..
لٍـــٍـ تَرسُم مَلامِحِيِ بَينكُم
بِلاتَكلف .. بِلا غُروٍر .. وٍبِلا مُجَامَلة ..
دُمَوٍعَ قَد تَكَوٍن حَاضِراً .. وأفَرآح قَد تَكُوٍن بِالغْد .. !!
هُنا ..
مَالمَ يَتحَملَه قَلبِيٌ .. فَيكُتبه قَلمِيٌ .. لـِـِـ يخَفف مِن الالآم ..
هُنا ..
مَــَـاأفرَحنِي .. فأردت أن يُشَارِكَني بِه العَالمَ أجَمَع ..
..
مشااعري..
أكَتُبهَا نَزفْ .. أوٍ عَزَفْ .. لـِ آروآحكم
هــــنــــا ســــأحرر قـــلــــمـــــي لــــيــــكـــــتـــــب مــــا خــــلــــدتــــــه ذاكِــــــرتي أو مــــــاعــــجـــــز لــــســـــانـــــي عــن قــــــــــــولــــــه تم افتتاح الموافق: 27 /6 / 2024 الساعة : 07: 1 صباحاً |
لا‘ أجيْد صيآغة آلمقدمَآتْ . . .
بـ قدرٍ مآ أجيْد تنسيقْ بعضْ مشآ‘عريْ كـ حرٍوٍفْ . . !
كلْ أمنيآتيْ أنْ تكونوْآ‘ هٌنـآ‘=)
.
.
ـإتمنىـإ آنك`َـَـَـَوم تسـسستمتعون
بـِـِـِ مشآهدت مدونتي..
،
|
أنفردُ بثقَتِي ولا أهتَّمُ إلاَ سواي
رجلٌ أنا لا أتقِنَ الْخطْى والْمَشّيَّ سِوى على خطى الْمُلُوك الْمُّتَزَنَة أُؤْتَى بِِركلَاَتِ ، القيل و القَال ..! و لا أهتمُّ ، بِحَجمِ ثقتِي بِألآيّْ إذْ أني لازلتُ أبتِسم أمام صفعات الفواجع لا زلتُ ذلك الحليمٌ أمامّ عَتباتِ الْخِذْلَانْ لا زِلتُ ذلك المَنجنيقْ بقَذفِ الأعداء ..! و لا زِلتُ عفيفاً نقياً كهدير الماء رغمً أنف كلِّ جاحدٍ وفاسقٍ ..!
.
.
|
.
وَ هَاَ هِيِ تَتَساقَطُ أورآقُ الخَرِيِفِ مِنْ كفْيِهَاَ
أوراقٍ مُجففة .. أثرَ تعرِيتُها أمامُ هيجانْ الرِيِحْ كمْ كآنتْ أورَآقٍ خضرَآء فيِ لونِها ، إنسيابيةٌ في مسَآمِهَاَ نَآعِمَةٌ فِيِ ملمَسِهَاَ الرطبْ .. معَشعِشَةٌ فِيِ ربيعُ السِنينْ صلبةٌ في وقوفهاَ على أغصان الدِفءْ .. صامدةٌ أمام الرياحِ المُعكِسة أقبَلتُ ذاتَ أمنية أخطوُ كخطواتي الآنْ لأتجوَلُ عبر ذكرياتٍ قديمة أبطالها .. كانوا ينتعُونْ الْحُبْ وينفُونَ وُجودِهِ أآآهٍ كمْ كنتُ نآصتاً شحيحُ الصحيح في هذه المسْألة أنتَ يا مبَآركْ .. نعمْ .. ما هو الْحبُ .. لا أعلَم ! وفِي بَاطِنِي لا أملكُ سوى بأنَ الحُبَ زيفٌ وخِدآعْ حتى بَات الخرِيفُ يخطو قادِماً .. بقنَاعّ الشَتاء و على مَرآفء الحَياَة المقلُوبةَ .. ! صادفتِهاَ وأناَ لا أجيد ولا أجسِّدَ أساليب الحب رجلٌ بسيِطْ يفرِطُ في طَآقتِهِ المكبُوتَة كيّ يستَقبلُه فجراً جديد شعرتُ حينَهَاَ بمشاعرٍ مُريبْةٍ في ظُهورها ! جعلتني أحتفظُ بها لنفسي الآنْ ليسَ لشيء سوى بأنَها باهضةٌ في قلبي أثنائُها تساقطَ الورقُ بغزارةٍ على هَامة اللقاءْ ! بُنيَّ لِأجلِي نافِذةً أستطيعُ من خلالِها التأمل في عينيهَاَ ، ف أجدني وكأني أتلصصُ خلسةً عبر مرآتي أقرأ في عينيها كينونتي أرتِل من شفتيهاَ معزوفتي أنثر علىَ جبينِهَا حرفي أثنائِهَاَ دخلتُ وتقمستُ دآخل نِطآق الْحيرَة العنيِدَةَ مآبينِي وبَينَ أفكار أبطالُ تلك الذكريآت السابقة فَ أسترجِع مذكراتي وأُستعيد حديثهمْ خلسَةً ، فلا أجدهُ مُشابِهاً لها أثنائها ، غفوتُ على وِسادةُ اليقينْ بأنها ُوُهِبَتْ إليّ و لنبضي ولكنَ مشيئة الرب لَمْ تجعل حِزآمُ التوآصل وثوبِ الإمتزآج ، أن يصمدْ رغم يقيني التام ، بأن من يحب يُحآرب الصعاب لأجل نديمهِ ويُمارس طقوسْ الحياة منْ خلالْ قرائةِ نبضهِ .. قبل أن يَكتُب حرفٍ واحد لكننِي لستُ ممنْ يهوى التجوالَ عبر أصوبَة الْمواقفُ الأمسيْة ! ف من يريدني بمجمل وفائِي وإخلاصي .. فهآ أنا هنا ،، ومنْ يُريدني بِمجمل أخطائي وعيوبي .. وها هي كفي ممتدة ومن يرجو ويسعى إلى مغَادرتِي .. فليغادر هو .. ! وللحديثُ بقية ! |
|
> أنا no one <
وَمنّ هو no one! ؟ هو ذلك العلقُوم الذي زُرع في وسّط عواصف الحرّمان التي أُنصبت عبر تاريخه المدوي العريق .. بأرضٍ مثمرة لاتعترف بوطنٍ وملاذ .. سوى وطن الدفء والأمان هو ذلك القَلب الشاهق العتيّ الجلمود المختزن بمعالم الوفاء الذي لايقبل المكوث على عرٍش ليست من حقه سلاحه الحكمة .. وقواه العهوود ..! ينشر البَسمة .. عبر طيات الوعود ..! يزخرف الرسمة .. على هيئة فجرٍ موعود ..! وها هي أماله تنحني .. وتتمزق طياته وتعود لزمن الثرثرة على الورق باندثار الوقود سيسري كما هي مساره ليرى ماهو اخر مطافه فهل سيدرك الإنصاف، أم تبقى وعوده على ورق . ؟
|
|
كَونتُّ منْ مفاتنها معتقلات أوصافيْ ، مِنْ رغِيف نفحةَ العِطرَّ
ودونتُّ منْ شرايين الزيزفون التي تجري عبر عروق عنقها
كرنفالاتٍ تدعوُ لتجسيد معالمْ الصخبْ عند منضَّة مدائني ..!
أتأملها منْ خلالْ منظُورْ الدِفءْ ، فَأجدُها كَمغادرة الشمسُ كَإنتظارات الليلُ كَشريان التفاح كقناديلْ الشوارع كخطى الْماء نحو الوديانْ العاطشة فرجوتُ إنصافِها لِضعفِ أحداقِي الْتِي تجوعُ قضمةٍ منْ مفاتِنُها ..! على أنْ تُدَسِسَ مُجْمل تفاصيل الأحداق في جيبُ صدرها الدافءْ . حتى تباتُ صريعةٌ بجانبُ حفيف أوراقي .. ! فرجوتُ تفِهمِها الْمدبلَجْ معْ خطى أفكاري ..! وذلك بعدما حظرتها السَماءْ إذْ أنهاَ زادتها حملاً ثقيلْ فتنحتْ أمامْ مفهوم السقوطْ لتترك حيزاً ضخمْ لراحتيها مهامْ الإلتقاطْ الْمُستخلصُ من الخشونة ..! وتغفئُ بجوهرهاَ فليسَ هنالكْ من يحتمل ضجيجها سواهاَ تلكَ الْماءْ الْمُتربِية بِداخلِ أحواضٍ ذهبية فَاخرةَ ،
،
.
|
.
دوماً في كلِّ صباحٍ أبحثُ عن من انا !
.
|
. . . الآن . .
|
|
، أعترفُ أنك أطهر الأشياء التِي تَملكتها |