تخطى إلى المحتوى

كم أشتــاق في بعادك 2024.

مضت أيام على بعادك…

ولايزال الشوق يهزني إليكِ…

ولاتزال نفحات عطرك تأسرني إليكِ…

لا تزال همساتك تصدع في مسامعي…

لا يزال بريق عيونك يسحرني…

أين أنتِ..

أين رحلتِ ..

ألم يهزك الشوق إلي..

ألم يهزك الحنين..

ألم تداعب عينيكِ الذكريات..

ألم تسكنك صحاري الشوق..

الم يهزمك البعد والهجر..

إذاً تعـــــالي إلي …

فأنا لكِ في إنتظــــــار…

برحيلك هذا الشوق يضنيني…

ويحطمني…

يدمرني…

ويشعلني…

أعاصير من العشق…

وشوق إليكِ..

هزت مشاعري اليوم …

يكفي بعـــــاد…

يكفي رحيــل…

يكفي هجــر…

كم أشتـاق إليكِ…

لايزال طيفك نور يشع في حلمي…

ينير لي يقضتي ومنامي…

يشدني إليكِ…

يجعلني أحبك أكثر…

أجن بكِ أكثر…

أعشقك أكثر فأكثر…

أين أنتِ..

لتعلمي أنه في بعادك هذا…

كأس سم أحتسي عذاباته كل ليلة…

فيبلل الطرقات في أعماقي…

وتمتزج كل الأشياء فيني…

إلا أنتِ…

بعــــادك…

وسادة جمر أتوسدها كل ليلة…

أضع رأسي في أحشائها…

فيتصاعد دخان…

ذكرياتي…

وأحلامي…

فتفور…

وتثور…

وتخنقني رائحة التفاصيل…

المشتعلة…

بذكراكِ…

بعـــادك…

مدينة حزن…

أشد الرحال إليها كل ليله…

وأتجول في شوارعها…

وأزقتها…

وأشعل شموع الأمل في طرقاتها…

وأتقصى آثار خطاكِ…

لعل الدرب ينتهي يوما إليكِ…

بعادك حكاية مؤلمه…

بطلها الأول العذاب…

وبطلها الثاني الضياع…

وبطلها الثالث البكاء…

بعـــادك…

إنتصار اليأس على الأمل…

وأنتصار الحزن على الفرح …

وإنتصار الخوف على الأمان…

وإنتصار الشر على الخير…

بعـــادك…

رعب لا يستقر في أعماقي…

وموج لا يهدأ على شطآني…

وسفن لا تصل إلى مرافئي…

ومعاناة لا تنتهي…

ومأساة تتكرر…

كما نبض فينا…

وحالة مرضيه…

شفاؤها دهشة لا تتوقف…

وسؤال ذهول ليست له إجابه…

ودروب شوك ليست لها نهايه…

وحكاية رعب ليست لها خاتمه…

وعمر بلا أيام…

وأيام بلا لحظات…

ولحظات بلا تفاصيل…

بعـــادك…

شيء من ذهول…

وحالة من اللاوعي…

وإحساس باليتم…

وإحساس بالضياع…

يمتد بي مابين الأرض والسماء…

بعـــادك…

موسم الذبول…

وحصاد النهايات…

وأولى قطرات الضياع…

وآخر خيوط الشمس…

بعـــادك…

إعصار يزلزل وجداني…

ويحطم قلبي…

ويثقل عيني…

ويفجر كياني…

بعـــادك…

يعذبني…

ويقتلني…

ويجرحني…

كجرح عميق…

يضيق بأنفاسي…

ليستنزفني…

بإستمرار…

ينزف أشواقاً…

وحنيناً…

وآهاتاً…

وجنوناً…

لا يصلك…

رغم أنه لكِ…

إليكِ كتبت…

معاناتي…

وآهاتي…

وعذاباتي…

وسأرسلها مع أنسام القمر…

علها في هذه المره تصلك…

ويهزك الشوق والحنين وتعودي…
خليجية
خليجية


صديق الأحزان

صباح الجمال سيدي

صباح القرنفل والحب

لقد كسرت كل القيود

لقد تعديت الحدود

فكنت للابداع رمزا

وللهمس عنوانا

وللمعاني جمالا

فكنت سيدا لحرفك

راقيا في معانيك

اميرا لقلمك

سيدي

زرعت من الجمال ما يكفي

ومن الحب ما يشفي

راتع انت

وراقيا قلمك

كل الود لك

واكليلا من الورد لقلمك

يعطيـــــــــــــــــــــك الف عافيه

تحياتي لك

[ وليد ، العاطفه ]

أشكرك من الأعماااق

لتواجدك البهي والراقي

في صفحااتي وبين همسااتي

تزيدهااا رونقااا

من رونق إ طلالاتك العطره

والمبهجهل لنفس

شاكر لك رقة وعذوبة

ما كتبته بحقي

وبحق حروفي صامته تلك

يا صاحب الأحاسيس المرهفة

والقلم العذب

تواجدك هذا لكم تشتاق له حروفي دومااا وأبداً

تنثر عليهاا من عبق حروفك

أجمل الزهور وأنداهااا

لك مني خالص التحااايا

وأعطرهااا لشخصك الكريم

خليجية
خليجية

"الموج الازرق"

الله يعافي قلبك

شكرا لمرورك وتواجدك الدائم في متصفحي

أنرت كلماتي بإطلالتك

لك مودتي ولا حرمت تواجدك
خليجية
خليجية

صديق الاحزان

أنت رمز اللابداع والحب

كلماتك خرقت حجب القلب

كلمات في غاية الحزن والرومانسية

أبدعت في صياغتها ونسج حروفها

دمت متالق دوما

الفارسه

حضورك الدائم يدل على روعتك ..

وإهتمامك بهمس الحروف يدل على شاعريتك

ما أجمل صفحتى حينما تم تسطير حرفك بها

كم أنا سعيد لتشريفك بين حروفى البسيطه

أجمل باقات الورد لقلبك ولروحك

أسعدتني إطلالتك

فلا حرمني الله منك

تقبلي مني أرق التحايا ..
خليجية
خليجية

مشكووووووووووووووووووور اخوي

***********

للحظه احسست انني كلي اشتياق لها لم ادري كم هذا الشعور كان يلاحقني

ـأ‘سـ،ــ،ــد آ‘لمـ،ـلـك

لتواجدك العذب…

إشراقة شمس

تضيء سطوري

حروف وضاءة

وإطلالة رائعة بروعة صاحبها

أعجز عن شكري إليك

تقبل خالص تحياتي
خليجية
خليجية

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.