ان يتم وضع حديث نبوي شريف ؛ صحيح ثابت في كتب أهل السنة والجماعة
بشكل يومي ؛؛ ومتجدد ؛؛
سواء من قبلي ؛؛ أو من قبل متطوعين
من مصدر موثوق ؛؛ ويتم ذكر المصدر
قرأت هذا الحديث
ربي يجزيك كل خير
وتجزى فى المثل ان شااء الله نورت خيو
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ فَقَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجِلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًا" قَالَ: فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَا نَتَعَلَّمُهَا؟ فَقَالَ: "بَلَى يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا". أخرجه أحمد (1/452 ، رقم 4318) ، وابن أبى شيبة (6/40 ، رقم 29318) ، والطبراني (10/169 ، رقم 10352) ، والحاكم (1/690 ، رقم 1877) وقال: صحيح على شرط مسلم ، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1 / 337).
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ، فَقَالَ:"مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟" قُلْتُ:أَذْكُرُ اللَّهَ، قَالَ: "أَفَلا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟ تَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ"، ثُمَّ قَالَ: "تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ".
هذا الحديث الجميل للأسف هو كنز من كنوز السنة النبوية المنسية هذه الأيام، ففي هذه الكلمات القليلة تضيف إلى ميزان حسناتك عددا لا يحصيه إلا الله تعالى من الحسنات. وفي الحديث الحثّ على أن يعلّم المسلم هذه الكلمات لأولاده من بعده و يعلِّمهن غيره فكل من يقولهن بعده فله مثل أجورهم ولا ينقص من أجورهم شيء.
عن ابن عباس؛ قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين. فقال "أما إنهما ليعذبان. وما يعذبان في كبير. أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة. وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله" قال فدعا بعسيب رطب فشقه باثنين. ثم غرس على هذا واحدا، وعلى هذا واحدا. ثم قال "لعله أن يخفف عنهما. ما لم ييبسا". حدثنا عبدالواحد عن سليمان الأعمش، بهذا الإسناد. غير أنه قال "وكان الآخر لا يستنـزه عن البول (أو من البول)". صحيح مسلم 111 – (292).
ملاحظة: المقصود من الحديث السابق عن الاستتار من البول هو أن الصلاة لا تصح بالنجاسة على الجلد أو في الثياب وهو خطأ يقع به الكثيرين من غير الانتباه للنجاسة التي ترتد على ثيابهم أو جلودهم بدون غسلها والتطهر منها. وجب التوضيح.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً، ثم يصبح وقد ستره الله، فيقول: يا فلان، عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه). رواه البخاري
جزاك الله كل خير كازا ع الطرح الطيب
اثابك الله خير الثواب
سجل حضورك بداية بأية شريفة أو حديث نبوي أو حكمة هادفة
السؤال:
ما حكم هذا الموضوع؟
وهل هو له نفس حكم "سجل حضورك بالصلاة على الرسول على الصلاة والسلام " ام؟
هذا الموضوع:
سجل حضورك بداية بأية شريفة أو حديث نبوي أو حكمة هادفة$$
———————————————
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد :
هذه الصفحة مخصصة لتسجيل حضوركم اليومى ( وحسب ظروفكم) ، لتسجلوا بها ما ما تجود
به قريحتكم من آية قرآنية، أو حديث نبوى ، أو حكمة، أو موعظة.
ذالك فى بداية كل زيارة لكم للمنتدى ,وأتمنى أن نقوم من خلاله بجمع الحكم والأيات والأدعية المأثورة في
موضوعا
واحد يكون لنا تذكرة بشكل دائم
جزاكم الله كل الخير
علما أن هذه موجودة في أغلب المنتديات
الجواب:
أما تسجيل الحضور بِما هو قُرْبَة وطاعة ، فلا يجوز ؛ لأنه مُتضمّن توقيت عبادة بِزَمِن لم يرد توقيتها به في الشريعة .
وأما تسجيل الحضور بِحِكْمة أو فائدة ، أو بيت من الشعر فلا حرج في ذلك ؛ لأنه لا يُقصد بها التقرّب إلى الله ابتداء .
تنبيه :
قولهم : (ما ما تجود به قريحتكم من آية قرآنية، أو حديث نبوى …)
أقول : لا يصحّ هذا القول ؛ لأن الآية أو الحديث ليست مما تجود به القريحة !
وإنما يكون ذلك فيما يكون من بُنيّات أفكار الإنسان وقوله ونظمه خاصة .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
https://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=4914
دعوه
وبارك الله فيكى يمااتى نورتى