تخطى إلى المحتوى

عطاء الرب وعطاء العبد 2024.

  • بواسطة

واقعة جميلة
جلس رجلان قد ذهب بصرهما
على طريق أم جعفر زبيدة العباسية لمعرفتهما بكرمها.
فكان أحدهما يقول: اللهم ارزقني من فضلك..
وكان الآخر يقول: اللهم ارزقني من فضل أم جعفر.
وكانت أم جعفر تعلم ذلك منهما وتسمع،
فكانت ترسل لمن طلب فضل الله درهمين،
ولمن طلب فضلها دجاجة مشوية في جوفها عشرة دنانير.
وكان صاحب الدجاجة يبيع دجاجته لصاحب الدرهمين،
بدرهمين كل يوم، وهو لا يعلم ما في جوفها من دنانير.
وأقام على ذلك عشرة أيام متوالية،
ثم أقبلت أم جعفر عليهما،
وقالت لطالب فضلها: أما أغناك فضلنا ؟
قال: وما هو؟
قالت مائة دينار في عشرة أيام،
قال: لا، بل دجاجة كنت أبيعها لصاحبي بدرهمين.
فقالت: هذا طلب من فضلنا فحرمه الله،
وذاك طلب من فضل الله فأعطاه الله وأغناه.
أخوانى
من اعتمد على غير الله ذل،
ومن اعتمد على غير الله قل.
ومن اعتمد على غير الله ضل.
ومن اعتمد على غير الله مل.
ومن اعتمد على الله فلا ذلّ ولا قلّ ولا ضلّ ولا ملّ.
************ ********* ******
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

************ ********* *****
سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله و الله أكبر

يا ودود يا ودود، ياذا العرش
المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما يريد، نسألك بنور
وجهك الذي ملأ أركان عرشك، ونسألك بقدرتك التي قدرت
بها على جميع خلقك، ونسألك برحمتك التي وسعت كل شيء،
لا إله إلا أنت،
يا مغيث أغثنا
يا مغيث أغثنا
يا مغيث أغثنا

جزآك آلله خيرآ لمآقدمت من طرح
وجعلهآ في ميزآن حسنآتك أن شآء آلله

عطاء الرب وعطاء العبد
جزاك الله كل خير
ودي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاك الله كل خير

وجعله بميزان حسناتك

يعطيك الف عافيه

مودتي

طرح جيد …

بُوركتـ ويسم ..


قصة جميلة حبي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
لا تحرمنا مزيدك الجميل
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
سبحان الله
وجزاك الله كل خير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
يسلمو على الطرح الروعة ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©4

تسلم يمينك اخي الكريم موضوع رائع

باركك الرحمن وجزاك الله كل

الخيرواسال الله العظيم ان يوفقناواياك

لاتباع هديه وان يرزقنا مرافقته في

الفردوس الاعلى من الجنه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.