هذا خطاب موجه من المملكة العربية السعودية إلى كل المسلمين فى أنحاء العالم من (الشيخ أحمد) خطيب مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم: من هو الشيخ أحمد هذا؟
أنه فى يوم الجمعة بعد أن ختم القرآن نام وفى منامه رأى الرسول (عليه الصلاة والسلام)
يقول له (فى هذا اليوم مات من الدنيا 6000 مسلم ولم يدخل أحد منهم الجنة )؟؟؟؟ المسلم من شهد بلا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله . و لا إله إلا الله محمد رسول الله مفتاح الجنة.
فالزوجات لا تطعن لزواجهن.. والأغنياء لا يساعدون الفقراء .. والناس لا تؤدى المناسك المطلوبة منهم.. والمسلمون لا يصلون الصلوات بانتظام كل على حده .. ( والشيخ يقول لكم هذا .. لا يصح هذا ان كنتم مسلمين حقا.. كل الناس خطـَّاء و خير الخطائين التوابون.
وكل مسلم تقع فى يده هذه الرسالة يهتم بها ويوزعها على المسلمين حتى تصل إلى يد كل مسلم فى العالم .. أى شخص سوف يقرئ ويبقى هذه الرسالة يرى المكافأة وسوف ينال شفاعة المصطفى عليه الصلاه والسلام يوم القيامة أظن أن الشفاعة غير مرتبطة بتوزيع الأوراق على الناس.
والمسلمين الذين تركوا الرسالة لم يوزعوها لن يروا الخير أبدا. يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم الخير في و في أمتي إلى قيام الساعة.
( والشيخ أحمد يقول .. لو أن هذا الكلام كذب لن يشفع لى الرسول عليه الصلاة والسلام ..
(هذه الرسالة وصلت إلى ثلاثة اشخاص)
. الشخص الأول: تعامل معها بأن أعطاها للسكرتيرة وطلب منها أن تعطيه 30 نسخة وبعد أيام من توزيعها. فتحت أمامه عدة ابواب من الرزق والفرص الجديدة .؟؟؟؟
. الشخص الثانى : تعامل معها بأن حفظها فى الدرج المكتب ونسيها وبعد عدة أيام فصل من عمله فتذكرها وطبع منها ثلاثون نسخة ووزعها وبعد عدة أيام تم تعيينه فى وظيفة أعلى من السابقة .
. الشخص الثالث: تعامل معها بازدراء وإهمال شديد ورماها وقال ليس لها معنى .. وتوفى بعد 9 أيام .
هذا كلام لا يقول به عاقل.
( انشرها وسوف ترى الخير إن شاء الله )
جاءني ذات يوم، منذ سنتين أو ثلاث تلاميذ عندي و هم يحملون بين أيديهم هذه الورقة بالذات، وكنت قد فتحت قلبي لهم؛ يسألونني عن كل عويصة تصادفهم. فقدموا لي هذه الورقة.
بعد أن اطلعت عليها قلت لهم بأن ناشر هذه الورقة يستحمر عقول الناس و يريد أن يشيع الخرافات بين المسلمين. و سوف لن أدعكم توزعونها، بل سوف امزقها و ألقي بها في القمامة. ثم استدركت واستحييت لما وجدت أنها قد ورد فيها ذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم فابيت أن ألقيها في القمامة وقرررت أن احرقها فقط.
اندهش الأطفال و الرعب على وجوههم. و هم يقولون: ولكنك سوف تموت يا أستاذ خلال 9 أيام؟؟؟
قلت لهم الله يحيي و يميت.
و منصبك و عملك يا أستاذ؟؟؟
قلت لهم: يبارك فيه الله عز و جل.
أخي الإسلام هو الحل.
لا احسبك تنشر هذه الرسالة إلا خطأ، و أ ُحسن الظن بك. لأن هذا خلق المسلم أن يحسن الظن بالناس. و إذا رجعت إلى تعقيبي هذا فسوف تجد ما ينقض ما جاء في هذه الرسالة. والله المستعان.
و تقبل مروري و ثقل ظلي: فما أردت إلا الاصلاح ما استطعت و ما توفيقي إلا بالله.
و حفظ الله الاسلام و المسلمين و حقق لهذا الدين الانتصار و الانتشار. فهو القادر سبحانه. و لا حول و لا قوة إلا بالله. و السلام عليكم.
جزاك الله كل خير
احترامي