تخطى إلى المحتوى

صورة التوقيع اللتي ارسلتها العنووود باسم إسبرين 2024.

  • بواسطة

(نحن وهم )
أعد لك العمر لكن عمري قصير
وأزرع فيك إشتهاء الطفولة كم تفرحين
إذا قلت أهواك أو قلت إني وهبت جبيني لعينيك
أو قلت هذا صباح جميل
فهاتي يديك لنمشي نسرق شيئاً من الوقت
نعطي ها الشتاء قليلاً من الدفء
هذي الحياة مزيداً من اللحظات القليلة
كنت وعدت بأن أشتهيك
وأن أرتديك
دعيني أغنيك
يسرقني الخوف عنك فأسرقه من حنين إليك
دعيني أناديك
أهمس دفء الخزامى لعينيك
قد تسمعين إذا قلت شيئاً
وقد تنصتين إذا قلت شيئاً جديداً… لقد كان صيفاً طويلاً
وكانت مراكبنا راسيات
نراقب وهج المدينة كناً
وكنا علمنا بأن المدينة تفتح أبوابها في الصباح
وتغلقها في المساء
وكان لنا غربها… رفقة يملكون الزمان, التنقل في جوفه
حين كانت مراكبنا راسيات
وكنا نمارس عاداتنا
قيل ندخلها في الصباح
وقيل سنعير أسوارها في المساء اختلفنا
وكنا اختلفنا من البدء,نتركها
واجتمعنا ,اقترفنا
وثانية حين حاصرنا خوفنا
كان وهج المدينة يخبو كطفل تسئله أمه أين كان؟
وترهقه بالسؤال!!! خليجية

عزيز إسبرين

لا تحرمنا من إبداع قلمك

كلي شوق لقااااااااادم

لقد اعجبني ما كتبت

دمت بحب

روعة كلماتك اخوي اسبرين

ننتظر جديدك يالغالي

دمت بخير

كلمات رائعة بروعتك اخي اسبرين
كلنا شوق لرويه القادم
لك تحيتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.