سيدتي أنتي ميلادي
سيدتي ,,,,, أنتي ميلادي
يمر العمر .. قادم ..غادي
أحقأ أن اليوم ميلادي
أماني أن أذوب بعطرك لحظة
وأطرب على همسات صوتك الشادي
فأنتي ملاك العشق وكل دينه
ومن لايؤمن بعشقك دينه الحادي
عشتار حب وللجمال قد خلقت
الهة غرام عشقوك أجدادي
يأأجمل أناث الجنوب وشماله في
رقة وتناغما غنوج بنت بغدادي
اقبل الشفتين منها كل هنيهة
كفراشة تتنعم برحيق اورادي
اتلمس تكور النهدين خجلا معاتبا
اما حنت جبال الزهو للوادي
تسيدتي نساء عراقنا بتدللا
ان كانوا عربا وأتراكا و اكرادي
لك رعشة في الروح تطربنا
فليس كل من امسك العود عوادي
ضميني لنهديك ارتشف كرزها
فاأفرح العشاق واغيض بالرشف حسادي
فمازلت طفلا رضيعا بحضنك سيدتي
ما احوج طفلا لرشفة الميلادي
لمرورك هنا
كلمات جميلة يعطيگك آلعـآفيههٓ . .
نسر العراق
تتصاغر الحروف وتنحني هناااا
حين تمر بمروج همساتك وصفحاتك
خاطرة راائعه
أثملت القلب لروعتها وجمالهاا
كأني بكل حرف من حروفك
غيمة عطر ممطره
و قلب يخفق
ليمنح السطور الحياة
ويبعث في الشرايين اروع المعاني
كوكب من الابداع انت
تقبل مروري المتواضع ع صفحاتك الثمينه
ودي لك
نــــسر الـعراق
كتبت فأبدعت .. وأطربت … وأدهشت …
أعطت وزن وحرف وقافية …
وكلمة نقية وصافية … حبرها بلسم …
وحرفها …مرسم للوحة فنية خطتها بيدها
وسرقت مني إهتمامي …غير مبالية ..
كل هذا لأني ضعيف أمام الحرف القوي …
أم لأني لا أعرف السباحة في بحرها
نقف بصمت أمام حرفها … متعجبين لحالنا
ولا نقول إلا كلمة واحدة
شكرآ للقلم الذي باح بهذا الكلام
انحنآئةةة قلم , وإثناءآآ, لابداعكـ الراقي
يسلموو الايادي نسر
سيدتي
أتذكرُ ؟
كنا صغيرين ِ
و كانت الدنيا تتسع ُ لكلينا
ثمّ صرنا
حين صار الصراخ ُ بعيداً كالصمت ِ
وحيدين ِ أمامَ الجموع ِ الغريبة ِ
نتراشق ُ بالنجوم ِ
و نمزّقُ أستار َ الهدوء ِ
عن قلوب ِ العصافير
ترتيلك تعجبني احتراماتي
نسر العراق
تتصاغر الحروف وتنحني هناااا حين تمر بمروج همساتك وصفحاتك خاطرة راائعه أثملت القلب لروعتها وجمالهاا كأني بكل حرف من حروفك غيمة عطر ممطره و قلب يخفق ليمنح السطور الحياة ويبعث في الشرايين اروع المعاني كوكب من الابداع انت تقبل مروري المتواضع ع صفحاتك الثمينه ودي لك |
سيدتي … هدوء القمر
لاتتغيبي عن صفحاتي
ففي الغياب
تتبادل ُ الآلهة القرابيين
ويشربون نبيذ المجني عليهم بقبلة
في الغياب
تختنق ُالأشياء بصمت ٍ
تذبل ُ أواني الزهور
تكتظ ُ الروح بأنقاض الذكريات
تتهاوى الإبتسامات على مقصلة الانتظار
ويكبر ُالحنين كإله ٍ
إله ٍ لا يفنى إلا بالحضور .
في الغياب
تقيم ُ الكراكي الحزينة
أعشاشها بأرواحنا الآيلة للسقوط
تستوطن ُ الحرب مدننا
وتزدهر ُ تجارة البكاء
أحتراماتي لجمال الرد والحضور
روجي
وجدْتَ وحدتكَ سكنت قلبَكَ
ففتحتَ أبواب الطريق ِ إلى مغارةِ الدمع ِ و الملح ِ
هناك رأيتكَ خارجاً من صورتِكَ إليكَ
ورأيتكَ هارباً منكَ إليّ
هناك سكنتكَ
ثمّ نزلتُ بكَ إلى الناس ِ
وقلتُ : اتبعوه
الكتاب
نزل إلى قلبي
ودّع السماء ثمّ حمل جبينَهُ إليّ
سألني : أتعرفني ؟
قلتُ : من الكتاب ِ خرجت َ