تخطى إلى المحتوى

ريحانتى والمراه المعصرة 2024.

لسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فى اخر عام من القرن قبل الماضى اى فى سنه 1899 اصدر قاسم امين كتابه المثير للجدل تحرير المرأه والسؤال الذى يدور فى ذهنى الان ماذا حدث بعد 108 سنه من اصدار هذا الكتاب لسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كانت المرأه تبحث عن حريتها او بحث لها البعض عن هذه الحريه المزعومه

زعموا انها محرومه من كل حقوقها وانبروا دفاعا عن هذه الحريه

وعلى ذلك خرجت المرأه من بيتها الى الشارع الى معترك الحياه تركت مملكتها راضيه او مغيبه

بدون المام كافى بهذا الميدان اخذت حقها فى التعليم ومنه الى ميدان العمل الذى صار فى كل

مجالاته مفتوح للنساء دون اى تمييز

هل حصلت المرأه بالفعل على حريتها ؟؟

ما هو مفهوم الحريه عند المرأه ؟؟

هل استفادت المرأه من هذه الحريه ؟؟

وما هى مظاهر هذه الحريه ؟؟؟

وهل المرأه بيولوجيا ونفسيا مؤهله لخوض معترك الشارع بكل سؤته ومحاسنه ؟؟

وهل عمل المرأه عبوديه جديده استدرجت اليها مغيبه عن واقع مرير لم يكن لها ؟

انها دعوه لمناقشه سلبيات وايجابيات اكثر من مائه عام

حدث تغير كبير فى المجتمع المصرى خلالها

كان حريه المراه ابرز المسببات فى هذه التغييرات

انتظر ارائكم
كل الاحترام والتقدير

__________________

انا من رأيي الاستعمار هو سبب حرية المرأه في بعض الدول وتحررها وهذا هدف العلمانيه تدمير نساء المسلمين وتقليد نساءهم في الحرية التي لاتجدي شيئا غير المصائب والانحلال الاخلاقي في هذه الدول الا من رحم ربي ..

يعطيك العافيه اخووي

مشكور اخوى على المرور الطيب
ولك تحياتى ومودتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.