تخطى إلى المحتوى

رد العناد 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا العيون عيونها ولا الدموع دموعها
موصحيح العام كانت تماري بالعناد

كانت اقسى من البني كان شايد نوعها
مستعيره بنبرها قلب اقرب للجماد

اذكر اني جيتها عشق وامشي بطوعها
والمصيبه عنادها لا تمادى الحب زاد

احسب اني لا زعلت الزعل بيلوعها
واثرها بنت الذين تتمتع بالرقاد

انشودها زعلتي ما يطوف اسبوعها
اتصل فيها ونار الزعل تصبح رماد

كنت اداريها واخاف الزمان يروعها
كنت نار ولا اقبلت جيت نفحة من براد

مبطيه واعيادها كم شعلت شموعها
كل ما اكفى عيد ميلاد عيد الحب عاد

عن سفرها كنت الاول حضور رجوعها
وكنت اسمعها بيوت المشاريه الجداد

كنت انا اول من قراء في الصحف
مجموعها يوم تنجح كان لي الفضل با لاجتهاد

كانت اجمل امنية وكنت انا مشروعها
قبل تستعمل اساليبها للابتعاد

ويوم حطت للجفا منزل بضلوعها
مات فيني ثلث او زود من ذاك الوداد

ويوم طاعت بالمفارق كلام ربوعها
قلت روحي والمفارق يجازى بالبعاد

اذكر اني قلت يالله تعوق سنوعها
بنت ابوها من الليالي عساها للهجاد

وعودت لا جابها الله وكان خشوعها
اجوديت وجة فيها مرسوم العباد

ياترى وش جابها مقبلة بخضوعها
دعوة لي واستجابت وجاء رد العناد


معاندكـ ياحـب

أرى بـريق أحرفـكَ دائمـة الأشـراق لا يعـتـريها ظلمـة
كـل الشكـر لأنـاملك َوروعـة أنتقـاءكَ
لروحــكَ وهج النجوم

لك َ مني تـ ح ـية ملائكـية

خليجية

لاهنتي على راسي والله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.