تخطى إلى المحتوى

حياة الروح 2024.

حياة الروح

الغريب في بداية الأمرانني مازلت اعاني من تحريك عقلي المترابط
بالأفكار…كلما شعرت…
واقول…. لعله يكسر حاجز اليأس المتعمد الذي بأحساس مرهف امسك به
لعله يغير بعضا من افكاري ..ولكن, كلما امسكت به يتحول بي الشعور بالخوف واعود للوراء
واعطي الفرصة لقبول الأعذار احيانا واحيانا اخرى لا اقبل….

في بعض الأحيان اشعر بالأختلاف الى ان طرقت انامل سحريه باب قلبي
اعلم انني قد اكون على وشك بداية حرب اهلية بين القلب الأوحد والقلب الذي اندمج فيه قلبان..
الذي لا يستمع فيه الا لكلمات جميلة جدا …لا بل رقيقه بكل معانيها

انه الحب الحقيقي الذي يتمناه كل شخص في الحياة
الحب الأسطوري وما اجمله من اسطورة …
الحب كلمة يجمعها الفرح والسعادة والحزن والألم..
توليفة غيرطبيعية من عدة احاسيس
اسطورة تتحول في بعض الأحيان الى حقيقة واحيانا تبقى كماهي
مجرد اسطورة…..

وفي لحظة …

….استمع الى اصوات الموسيقى الهادئة وفي يدي ورقة وقلم وخريطة من الكلمات المتناثرة بقلبي..
احاول ان اسردها بطريقة او بأخرى واحرك هذه الكلمة…
لا كنني لا اجد طريقة لأبرهن عن مدى صدقها…
هل هي اسطورة تحكي عن الصراع بين الحب والتضحية
ام نزاع بين الشك واليقين؟؟؟

نهمس لتلك الكلمة على سطور صفحة .. التي اعتدنا على ان نحكي في منطلقها عن الحب
صفحتي وصفحتك وصفحة اي شخص اخر…

ويبقى السؤال.. هل كل شي سينتهى ؟
هل سيرحل كلا منا في طريق ؟
… ايعقل ان يرحل كلا منا في طريق دون وجود فرصة للحظة تأمل؟؟؟
سوف اقول لن يحدث هذا إلا في حالة واحدة..
اتعلم اين,,, عند نهاية العالم…

قد اقول انني اكره تلك الكلمة او امقتها او اخافها انها وبكل بساطة النسيان..
تعد موت ذكرى وحالة حب سبق وان كانت موجودة..
ولا اعلم من السبب في خلق المشاكل ؟
واسأل نفسي كثيرا لماذا ؟؟ لماذا بعد كل هذا الذي تعايشناه تكون النهاية امواج تائهة ..في بحر من الضياع ؟!

هل هذا هو النزاع ؟!

حقا انه النزاع ..جدار من جدران القدر ولكنه هش يمكن التغلب عليه اذا استطاعت قوة الحنين بجبروتها
فستدمره في لحظة وليست لحظات
النزاع .. كلمة بجميع الوانها اتية لا محالة..

اعلم ان الأستسلام للحب بهذه السرعة ليس بالأمر السهل ابدا
احاول دائما التغلب عليه في داخلي ولكن .. لا استطيع…
اقر بأنني قد تنازلت لك عن قلبي بكل ما املك من عقل او تفكير او منطق..
لأنك منذ ان دخلت حياتي لم استطع التفكير إلا بك..

هل تذكر الكلمات التي قلتها لك والتي قلتها لي ؟

..تذكر انني لطالما اتعايش مع هذه الدنيا لن ارحل منها بدونك…فأنت وبكل ما اعني قد اصبحت دنياي.. وحياتي والروح التي تحرك جسدي بكل الأوقات..

واسمك الذي كلما رددته في قلبي وعقلي وفمي اشعر بالأرتياح…

تخيل…
… لو اننا ذهبنا الى مدينة مليئة بالرمال والبحر فيها على امتداد النظر.. ونظرنا الى القمر من بعد.. وان يدانا متشابكتان..
لن اعطي الفرصة لقلبي بأن يهمس بكلمة بتلك اللحظة…
..لأن عيناي مازالت تحاكي عيناك..
احٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍساس..
في حالة تبادل بين تشابك الأيادي..
احساس.. لا يمكن وصفه ولن استطيع ذلك..

في بعض الأحيان… اشعر برجفة غريبة وتأتي في اوقات اغرب ايضا !!!
حينها فقط اعلم ان ينابيع الحب مازالت تتفجر في كل جزئ من اجزاء جسدي
ويبقى اسمك الذي انادي
به حتى مماتي…
يا حياة الروح…

هلا

وردة الليالي

شكرا لك على الموضوع المميز

ننتظر جديدك

تحياتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سام سام خليجية
هلا

وردة الليالي

شكرا لك على الموضوع المميز

ننتظر جديدك

تحياتي

شكرا كتير الك اخ سام ويارب اكون دايما عند حسن ظنك وظن الأعضاءط®ظ„ظٹط¬ظٹط©4

السلام عليكم يعطيك العافية

خليجية

ارق تحياتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.