تخطى إلى المحتوى

بدون عنوأن 2024.

بدون عنوان سأبدأ……

سأطغي على صمتي مرة…بل سأستمتع بالبكاء لحظة..

صورة وحيده راسخة على قلبي…

لم أعد أطيق الابتعاد…فعلأ هو ماضي..

لكن قلبي ما زال نابضا بالمحبة … هل ياترى سأسعد من جديد…..

كاااابتي..دمعاتي..كلماتي..أحرفي…

تمنيت أن أموت بتلك اللحظات .. ولا أشعر سوى بالقهر .. على كل لحظة مضت …

لست سوى بإك على ماضي ….. الذي أوشكت حينها علي الشعور أني ملكت الدنيا….

حتي أحبائي جميعا لم يتحملوا أحزاني فأظطرو على تركي وحيدأ …

فبعدها لم أجد سوى صمتي يضمني نحوه ضمة الحبيب لحبيبته فلم أتردد ببالتعلق فيه

فكنت ذا الغريق الذي تمسك بقشة صغيرة

لكن قشة متينة…قوية…عابرة..هادفة

عرفت حينها من صمتي… من عدوي ومن صديقي

زمأني….

لماذا أخاطب زمأني وهو من قادني نحو كابتي

كيف لنفسي أن ترى همزات الخوف تحاصرها….

وكيف لي أن أشعر بالوحدة وهناك من يتبسم بوجهي…

اليك يا صمتي ألتجئ ولك مني أن أكون سيدك…

ولك مني الإخلاص وعدم البوح لحظة…

كيف لي أن أطغي عليك وأنت من ساندني عند الصعاب….

قلمي حان الأن لتتوقف عن البكأء….

فما سيأتي أمرّ و أصعب ….

خربشاتي تحت ظلمات معتمة….

تحيأتي الجمأل البأكي

رووووعه
يسلموووو ع الطرح اخوي الجمال الباكي
يعطيك الف عافيه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الله يعافيكي خيتي مشكورة لمرورك

تحياتي

يعطيك العافيه الجمال الباكي ع الموضوع الراااااااااااااااااااااائع والذوق
دائما في مبدع
يحميك ربي ويسعدك
تقبل مروري

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.