تحيّــهـ مـُـعطـّره بعبيــر الجـــوري و الخـُــزامى
أهديهــا لكــل من شرّفـ ن ـي
بـقـراءة حـُـروفي المـُـتواضـ ع ـــهـ
شكرا ً لكم ..
لامـ علي القلوبـ النقيهـ …س
احبتي لنـ أُسطر لكم هنا إهداء …
و لكنني سأكتبُـ لكم كلماتـ مبعثرة …
و في هذا السطور سأكون .. ورقهـ .. تحترقـ .. لأجلكم ..
و اخافـ انـ تتظجرو منـ هذهـ الورقهـ …. لنكم
و ستجدونـ بتلكـ الورقه بها
دموع تتساقط
عذاب
و الآم
و احزانـ
وافراحـ
واشواقـ
و حنينـ
بقاياي ذكرى صداقت دنياي وهدايا الايام
سأكتبـ لكمـ بوحـ قلمـ صادقـ
سأضعها بينـ اياديكمـ … لتقرؤ … كلـ حرفاً فيها …
و ستشعرونـ بصدقـ بوحي .. و انـ همساتي .. لا تنزفـ الى من بقايا ذكرى
ساكونـ معكمـ و ساشارككمـ .. افراحكمـ … و ابتساماتكمـ …
روووح الخواطر
حكاية ترويها أوراق مجهولة … ( الورقة الأولى )
ليست حكايتي هذه ككل الحكايات …
وليس الأبطال فيها ككل الأبطال …..
حكايتي وجدتها الأيام في بيت مهجور … في ليلة شتائية قارسة ……..
في عتمة الظلام .. وبرد الوحدة ………..
لم يكن هناك سوى صوت الرياح الشتائية ……….
لم يكن هناك سوى صورة قديمة خلف زجاج إطار تراكمت عليه ذرات الغبار………
لم يكن هناك سوى ابتسامة قديمة فوق شفاه ذبلت في تلك الصورة القديمة …
إنها حكاية ترويها أوراق متناثرة فوق مكتب بدا أنه هجر منذ زمن ………
لا نعلم من هي المرأة التي كتبت هذه الأوراق … ولا من هو الرجل الذي أرادت أن ترسلها إليه ؟؟؟؟
لم تكن هناك أسماء ولا عناوين واضحة …
لم يكن هناك سوى أوراق امرأة عاشقة ………………..
أمسكت الأوراق وبدأت أقرأ محتواها وكأني أقرأ شهرزاد وألف ليلتها …..
…………….
الورقة الأولى :
أعرف أنك تقرأ بسرعة … وتطوي كل شيء بسرعة …..أكتب لك ربيعا ….. وهذا الجميل الشاعر ….يمر بسرعة أيضاً …….
كم ترانا أعطينا لهذا الحب أن يبقى ؟؟
عشرون سنة ؟
إلى الأبد ؟؟
ها هو الحب الذي كان كل حياتي ، يمر بسرعة ، كأنه لم يكن …………
هل تراك تذكرت ؟؟؟
مرة واحدة حماسنا الكبير……….. أن نغامر ونسافر نرقص ………….
نحيا الحب في كل مكان …………….
في كل شبر من هذا الكون ؟
كنا من عمق الحب وعنفوانه …….وغضبه ……. قد توهمنا ذات مرة .. أننا سنكون أول عاشقين يفتحان نافذة إلى السماء ………..
ونمشي فوق القمر ……….
فوق زحل …………
فوق كل أجرام الكون التي يفتحها العلم ……… لنأتي معاً ………
أنا وأنت
ونغطي كل ذرة منها بالحب ……
حتى يجد العشاق في كل زمان ومكان ……… الجرأة للزيارة والاكتشاف والمحبة …
هل كنا ( نحن ) من قال هذا ؟؟؟؟؟
ياللهول …….
لقد قلنا كل شيء بسرعة ………….
وقد مات وانتهى كل شيء بسرعة ………..
بسرعة ……….
بسرعة لا أكاد أصدق أني كنت ضحيتها …
ولماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل طرحت على نفسك مرة واحدة فقط …
لماذا راح كل شيء بهذه السرعة ؟؟؟؟؟
على مهلك ..
مرة واحدة فقط
كن هادئاً … حاول أن تفكر بهدوء ……
لا تسرع .. فأنت يوماً ما ….
ستقتل نفسك …
وبسرعة لا أريدها لك مهما كان منك ……
مهما كان ………..
أوراق مجهولة …. ( الورقة الثانية )
هذه مجرد أوراق امرأة … أحبت رجلا ً واحداً ….
قررت تمزيق كل الأوراق ..
وإرسال هذه الرزمة … إليه …
لكنها لم تكتب العنوان … فقررنا نشرها ليتعرف ( هو ) إليها ..
إذا كان في نية هذا الرجل أن يعرف البقية
فليتابع أوراقنا المجهولة
كنت لا أعرف شيئاً سوى الحب …
كان في أوردتي دما ينبض بالبكاء والعزلة …
دما لا يشبه في شيء من زمرات دم الانسان …
كنت أختفي
خائفة من كل شيء .. من أقرب الناس لي
عندما رأيتك أنت …. وكنت قد عرفتك جيدا ….
ووجدت فيك ملاذا أعرف أنه لن يكون لي
هل تفهم ؟؟؟؟
كنت أقترب إليك … هاربة منك …. خائفة عليك ….
فقد كنت وحدك أكثر مني خوفا
رغم أنك تحيا مع كل الناس
تضحك معهم
ترقص … تلهو …
تخفي غضبا لا يعرفه أحد منهم
ووحدك أنت …كنت ملاذي
وأعرف أنها مهنة صعبة أن أجعل منك
زوجا وصديقا وحارسا وحبيبا
فقد كان كل شريان في جسمك يقول لي:
لا … لست أنا ……… لا .. لست أنا
ورغم هذا …. أتيت إليك
كأني أغرق … وأنا أعرف عمق البحر
أعرف عمق هذا القلب الذي طمست فيه إلى آخر الشوط
وما كان من شيء يبعث في قلبي الراحة
وما من شيء يبعث الطمأنينة في
حين اكتشفت بسهولة
أنك أنت من يحتاج إلي
ليبكي
ويطمس كل كآبته في صدري
ويخفي بين ضلوعي :
أماً وزوجة وحارسة وحبيبة
وأخذتك نحوي.. أبكي نفسي
وأبكي هذا الخوف العظيم الذي اشتركنا فيه معاً
لكنني آسفة على شيء واحد :
أما كان يمكن أن تفهم .. وقد كنت ذكيا جداً
أننا معاً … رغم كل هذا الخوف
قد أصبحنا أقوى مما كنا
وقد صار بإمكانك وحدك أن تقول كل ما تريد ؟؟؟؟؟
لماذا إذن قتلت كل شيء مرة واحدة ؟؟؟
هل كنت تريد أن تثبت لي أنك أقوى مما أعرف؟؟؟
هل كنت تخجل مني حد أن تفرط بي ؟؟؟؟
هل كنت يا أعظم أطفالي منكسراً أمامي إلى هذا الحد ؟؟
لكنك نسيت أهم شيء …. نسيت أني سأكون بعدك خائفة أكثر …
خائفة جداً
أوراق مجهولة (( الورقة الثالثة ))
عثر على رزمة أوراق في اخر ليل شتائي … كان الى جانب الاوراق صورة رجل عليها عنوانه .. حين أخذنا الصورة و الأوراق إلى العنوان نفسه … وجدنا البيت ولم نجد الرجل ..
لهذا وجدت من الخير أن تنشر هذه الكتابات .. اذا كان في نية الرجل ان يعرف البقية .. فقد عثرنا على أشياء ثمينة اخرى ليس من شك انه بحاجة اليها …
مع الاعتذار عن نشر الأسرار…———————————————
في يوم ما …
كان شتاء مزحوما بالحب ..
بالفرح والموسيقى
قال لي برج الميزان : " أنت تحبين السينما والقصص القصيرة وحبيبك جدا .. لكنه بعيد عنك ..وأفلام الاسبوع رديئة … وليس من قصة تستحق القراءة "
ضحكت على برجي ..
ومسحت عليه بالقلم الأزرق
وأتيت إليك …..
طالت سهرتنا
طال هوانا
وكان الشتاء صديقا وحارسا
كان طفلا مكسور الخاطر
يريد أن يخفف حدة برده من أجل عينيك وعيني
لكنه ما استطاع
وزاد ذلاً أمامنا
يبنما كنا فرحين به
سعداء حتى آخر دقيقة من الليل
ليل الشتاء الذي راح كما كل شتاء
بارداً وذليلاً ومنكسراً
هل كنت أصدق أن برج الميزان
كان أكثر صدقاً من تلك الليلة
ليلة ميلادي ؟
هل كان من الممكن أن أرى نفسي في ضياع لا حدود له ؟
كل الأشياء حولي لا تنتسب إلي .. ولا أنتسب لها ..
الحدائق … دور السينما …. الشوارع …. الكتب …. الأصدقاء …..
أمي ..
أختي ..
آخر وجه تحمله ذاكرتي …؟؟؟؟؟
كل هذا ..
دفعة واحدة ..
راح وانتهى
لم يعد إلا ذكرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأي ذكرى !!!!!!!!!!!!
هل يمكن ولو لمرة واحدة ..
أن أصدق – وأنت بعيد فعلاً – أن كل الليالي ..
وكل النهارات التي شطبتها من زمني
كانت مجرد أكذوبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أو مجرد حلم كبيييييييييييييير مر على أعماقي ؟؟
نظفها …. وزادها دماً ونقاءً وحباً
وهل كان علي أن أصحو لأعرف هذا السر…
أن تكون أنت مجرد أكذوبة
وأن تكون السنوات مجرد حلم يمر كما هي كل الأحلام ؟؟؟!!!!!!!!!!
لا أريد لنفسي أن أخطيء في حق نفسي
لقد كان كل شيء حقيقياً جدا
لكن الحب كان أكبر من الحبيب
كان الحب كبير جداً
وكان الحبيب أصغر منه …
أصغر بكثير ..
وقد تراني ساذجة وصغيرة
إذا قلت بأني سأقرأ كل أسبوع
ما يقوله برج الميزان
وأصدقه
وأفكر فيه
وأحذر منه
ربما لن أخطيء في حق نفسي مرة أخرى ؟؟
أوراق مجهولة (( الورقة الرابعة ))
عثر على رزمة أوراق في اخر ليل شتائي … كان الى جانب الاوراق صورة رجل عليها عنوانه .. حين أخذنا الصورة و الأوراق إلى العنوان نفسه … وجدنا البيت ولم نجد الرجل ..
لهذا وجدت من الخير أن تنشر هذه الكتابات .. اذا كان في نية الرجل ان يعرف البقية .. فقد عثرنا على أشياء ثمينة اخرى ليس من شك انه بحاجة اليها …
مع الاعتذار عن نشر الأسرار…
———————————————————–
———————————————————–
أمزق الآن كل ما كتبت لي …
أمزق نفسي..
كان كل حرف
وكل كلمة منك تعني حياتي
تحدد لي أني أعيش حقاً
أسكب فوق نفسي جبلاً من الجليد
لعل الهدوء يعود إلي..
ويسكن هذا الجسد المنهك…
ماذا فعلت بي ؟
كنت رائعاً …حتى في قسوتك..
هل أقول شكراً ..
ماذا فعلت بي؟؟
أريد أن أبكي ..
فأنا أمزق الآن الرسالة السابعة والعشرين ..
وابكي..
أمزق نفسي ..
أنت طفلي .. وما زلت كذلك
كل حرف منك فيه لبان الرضاعة
أحس بهذا …وأبكيك
أبكي هذا الابن العاق
الذي لا يعرف أي حب يسحق بين رجليه
هل تحبك امرأة في العالم كله مثل حبي؟؟؟
لماذا إذن تقتل هذا الحب ..
وأنا أحمله إليك رسالة سامية ؟؟
لا أصدق أنك ساذج وصغير..
لا أصدق..
أنت أستاذي في كل شيء
أريد أن أفهم ماذا يجري في أوردة العقل فيك؟
ماذا يجري في شرايين هذا الجسد ؟
في هذا القلب الذي أعشقه وأحبه وأغرق فيه ؟!
ماذا يجري يا أحب أطفالي؟؟؟؟
في يوم ما رأيت امرأة قروية حبلى ..
يتبعها ابناها – ولد وفتاة – تمشي وتبكي
ثم جلست ورآها البعض تبكي
كانت تبكي كمن يقتل نفسه
في هذا اليوم صار حزني أكبر
فقد ذهبت أنت
ولن تعود ..
وراحت طفلة هذه المرأة وقد لا تعود ..
صار عدد الضائعين أكبر مما احتمل
وكان حزني عليك أكبر…
أمزق الآن أحزاني
رسالة بعد أخرى
هاهي آخر البضاعة
لا أعرف كيف أبكي
صار الحزن أعظم من كل الأحزان
صارت أوراقك الجميلة نثارات أخذتها رياح المساء
لماذا أنت قاس إلى هذا الحد ؟
أمزق جسمك الآن بين يدي..
لماذا يا أحب أطفالي لا تريد أن تفهم ؟؟؟؟
مرة واحدة فقط
بأني أمزق كل حياتي
حين أمزق حرفا من حروفك الناعسة العذبة الصعبة؟؟؟
تعال سريعاً .. وانقذني ..
ربما تنقذ آخر ما كتبت ..
ربما أندم لأني أمزق هذا الثراء الكبير الذي كان اسمه أنت …!!؟؟
يا حبي
أنا مسكينة … تائهة .. وأنت مسكين مثلي…
لكنك مازلت تعرف الطريق..
فتعال ..
مرة واحدة ..
وإلى الأبد
ربما تجد أني كاذبة
وأني لم أمزق أي حرف من حروفك التي كانت
ومازالت … كل حياتي …
أوراق امرأة مجهولة (( الورقة الخامسة ))
عثر على رزمة أوراق في اخر ليل شتائي … كان الى جانب الاوراق صورة رجل عليها عنوانه .. حين أخذنا الصورة و الأوراق إلى العنوان نفسه … وجدنا البيت ولم نجد الرجل ..
لهذا وجدت من الخير أن تنشر هذه الكتابات .. اذا كان في نية الرجل ان يعرف البقية .. فقد عثرنا على أشياء ثمينة اخرى ليس من شك انه بحاجة اليها …
مع الاعتذار عن نشر الأسرار…
كنت أحدق في خارطة العالم
أنظر الى بحارها وجبالها
أغوارها وثلوجها
لا أصدق أن (مدريد) قد احتوتنا في ليلة ماطرة رائعة
لا اكاد وأنا أمد أصابعي فوق (روما) أن أصدق أنها كانت معنا
كنا فيها .. على شوارعها … نتشاجر مرة ونضحك مرة
نسابق أعمارنا بين متاجرها وآثارها العملاقة
أنقل عيني فوق بيروت وبوخاريست
أبكي قرب نابولي
أمسك قلبي وأنا أرى البحر الأزرق غاضباً يضرب وجه برشلونة والأسكندرية وكونستانسا
يضرب في أدق شرايين القلب
كان العالم كله بين أيدينا
نرقص في بودابست
نلعب قرب بيج بن
نفرح .. نصرخ
لئلا يكون هذا كله مجرد نوبة أو حلم أو سراب
أو خدعة نمارسها ضد أنفسنا
وهل كان من شيء أكثر هولاً من أن نصحو مرة واحدة
ونرى خارطة العالم .. مجرد شيء فوق جدار….
مجرد وهم ليس له أثر
وليس من شيء يدل عليه ؟؟؟
الأ تشعر بالخوف حين تحدق في خارطة العالم ؟؟
لقد صارت ألوان الخارطة كابوساً يدق رأسي
يحدق بي .. يجرح نصف أوردتي .
الأزرق .. الاحمر.. الأصفر …
وهذا اللون الخبوء بين الحدود
النقط السود التي تفصل بين بلاد وبلاد
أشعر أنها محفورة فوق وجهك أنت
كأنها تفصلني عنك
مرة واحدة إلى الأبد …
بدأت أحس بالخوف .. هل لك أن تصدق هذا؟؟؟
أنا أخاف اليوم أن أحدق في خارطة العالم …
إنها تصرخ في وجهي…:
– أيتها البلهاء….
حتى صار بي هوس لن تصدقه بسهولة
فأنا أمزق كل خارطة أراها ..
كل خارطة في أي مكان …
ولهذا فقط … طردوني
ضحكوا مني ….
طردوني يا سيدي وضحكوا مني!!!
لكنني رغم حقدي عليك
أعرف أنك وحدك من يفهم السر
وأنك يوما ما ستمزق كل خارطة تراها
ستمزقها وتبكي ..
وقد تبكي أكثر مني … من يدري؟؟؟؟
فمازال فيك نقاء الأطفال .. وكبرياء الأطفال ..
وكل شيء في الأطفال قد يزول مرة واحدة
وقد يبقى إلى الأبد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
روح الخواطري اولاً مبروك استعادتك الرقم السري خخخخخخخخخخخخ
كنت لا أعرف شيئاً سوى الحب …
كان في أوردتي دما ينبض بالبكاء والعزلة …
دما لا يشبه في شيء من زمرات دم الانسان …
كنت أختفي
خائفة من كل شيء .. من أقرب الناس لي
عندما رأيتك أنت …. وكنت قد عرفتك جيدا ….
ووجدت فيك ملاذا أعرف أنه لن يكون لي
هل تفهم ؟؟؟؟
روح : ابدع * ابداع * ابداع نزفتي مافي قلبك من مشاعر تجاه الحبيب
لا اقول الى مشاء الله عليك لانك اثبتتي وجودك با المنتدى في مده قصيره
وانشاء الله الى الامام
تقبلي مروري المتواضع
{ اخوووك } : عـبــــــــــ الرياض ــــــــــودي
روح الخوواطر
اجدتِ نثر اوراقك كما اجدت نثر وبعثرت الحرووف عليها
لا اجد ما اضيفه لما سطرت يمناك وبااح قلمك
اجد اصاابع يدي وحرووفي المتوااضعة تطأطأ راسها خجلاا
من هذه الرواائع التي قراتها وعجزت عن الرد عليها او حتى مجاراتها
بتعليق بسيط
روح الخواطر
لا املك الا ان اعلن اعجابي بقلمك
امنياتي لك بمزيد من السيطرة على القلم وتروويض الاحرف
تحيتي
عزيزتي روح الخوااااطر
اقف عاااجز عن بوح كلمااااتك العطره والجميله
كلمااات في غايه الرقه وصدق الاحسااس
سلمت لنا اناملك التي خططت لنا هذه الاوراق الجميله
وتقبلي تحياااااتي واشواااقي
سيدتي
روح الخواطر
بقلم ينظم لركب عذب الكلام
اتي حرفك ينثر الانغام ورودا تشدو في ليل الاحلام الورديه
اتي براقص الكلمات ببهاء وضياء يهمس من اصوات الطيور وقلب نقي ترجمت نبضات قلمك رائعه هذا كلام
كلمات قمة في الروعه وسطور حقا
تحيتي
دلوعة نهر الحب
قلوب