تخطى إلى المحتوى

اني أخاف الله هل الضمير بك حيي 2024.

اني أخاف الله هل الضمير بك حيي
ماذا بعد الان بم تفكر يا أخي
سبقتنا الأمم وتوشك أخلاقنا تنجلي
بزمن زادت به عثراتنا والأمم بديننا ترتقي
هجر الطيب أخاه راغما ولعقيدتنا أثرا نقتفي
اعتادت علينا السيئات نجترحها ولا نكتفي
نعتلي ركب الغانيات وعلى غنائهن نلتقي
ودعنا الفضائل ومن كأس الرذيلة نحتسي
كأن شيئا ما تغير وراحتنا بأيسر ما نلتقي
أواه على أيام ولت كنا أسيادها بعقيدة عطلنا أركانها تختفي
أكتب لنفسي أعزيها واقرأ من بعدي يا أخي
لعل صحوة تأتيك تنتبه بها وينقض من بعدك لها مضجعي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.