تخطى إلى المحتوى

انت احلامي ولك كيبت 2024.

  • بواسطة

على مرمى بصيرتي , اقمت محراب لعينيك
هناك حيث مرآب انتظاري
تحفر دمعتي الحارقة
ملامح تقدمي في حبك
صرت أجمع الشوق في صرر
اعلقها في مشاجب القلب
ونبض , تغطيه كثبان المسافة
وزمهرير , يغلف خطواتي ذهابا وايابا
وقلبي كاهن يجيد اساطير النذور
يريدك قربانا وديعا لمولاه الليل
يصلبك على جذع وريد
يبارك في دمك رئة العشق
وانفاسي تكبيرة هوس حزين
انني في الطرف الآخر من الـ بعد
أبحث عن قارب يوصلني لـ ضفة جنانك
ودوحتك التي تنبت فوقها الدفلى
قلبي , صغير على ان يجثو
يصبح شرسا ان حرمته من حليب حنينك
لست أفهم سر تواطئي مع الحزن
أظنني أجرم بحق أحلامي
أسرف الكثير من الاوجاع
وانتظاري تحت شمس الـ مسافات الشاسعة
يجعلني اعيد النظر بـ أحلامي
انا اشكو تجمد أطرافي
قرب نافذتي التي هجرتها العصافير
وذبلت بجوارها الزهور
أخبرتك انني تبللت كثيرا
وانا انتظرك شمسا تجففني
فاين اكمن بين كل هذه الفوضى دونك .. !
 

1 / 3
2024 

ترنيمه متفرده عزفها حرفك الماطر
مااجمل هذا الشعور المخملي
الذي سكب لنا المفردات الجميله
لروحك قوافل ورد ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تهادي على احراش كلماتي
لاتنفس العطر برئة تنسى الهوى
واعشوشبني نبضا لا يفارق حرفي

الـ احساس انئى؟

يا مواسم البهاء
كيف اصنع لك طوقا من امتنان
الف به معصم حضورك
كوني بـ خير

ماأجمل تلك المشاعر التي

خطها لنا قلمكِ الجميل هنا

لقد كتبتِ وابدعتِ

كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها

دائمآ في صعود للقمه

ما زال الوجع يستخدمنا
والفاه يبتسم قهراً

خيال انثى
حسبت ان الغيم وحده من يمطرنا
ها انت توأمه في الغيث والبلل
تحيتي لكِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.