تخطى إلى المحتوى

الرسالة الأخيرة 2024.

  • بواسطة

الرسالة الأخيرة
من أجلك كتبت رسالتي وقصيدتى الأخيرة
بعد ألماً وجرحاً طال سنيناً كثيرة
نويت أن ارحل البلاد وأسكن بواداً غير الواد
لعلي أتذوق طعم النسيان
فحلوك مراً ومر ك ألما ومعك تذوقت أنا كل الألأم
بالماضي كنت احكي عنك لكل إنسان
اليوم أخشى أن اتذكرك أو ينطق عنك لساني الكلام
شكرا اليك أيها القلب الذي أهداني ظلما وجرحاً ً وأحزان
فلا تحسبن اني مازلت اليك عاشقاً ولهان
بلا والله فأنا عاشقاً للنسيان

الـأسيرة

أأقول أعجبتني الكلمات

أم أقول أحرقتني بقسوتها وشدتها

ماهذا الغليان

كلمات تتصاير شرر تفجر بركان

رفقا بالقلب رفقا

سيدتي

في هذه الكلمات أشعر

بخطورة قلمك الثائر

ولكنك أنتِ سيدته

وهو بين اناملك تقلبيه

كيف تشائين

ارق التحايا

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.