بحيرة الضياع ..أميرة العشق ..لحظة اللقاء
تلك عناوين أكتبها
وأتلوها في كل لحظاتي
تلك عناوين لايدركها
إلا من يعوم في أحلامي
تلك عناوين بدايتها
حب ضائع بين آهاتي
أولها إحتل كل صفحاتي
إنتزع مني الفرحة ثواني
قتل فيَ كل جزء
وجعلني أعيش بين الآهِ والآهِ
أولها سبحات خيال
رسمتها في أفكاري
جنة حب لا بل أكثر
بل هى أول أمنياتي
ولكن بعدها أدركت أن هذه الحبيبه
ليس إلا بحيرة الضياع
التي تاهت في أعماقي
ثانيها أميرة العشق
بأوصافها سرقت أنفاسي
تمثال جامد أمام كل عبراتي
أدمن قلمي هذا العنوان
فصار يكتبه في كل أوراقي
بدأت أول الحكايات هنا
وبدأت أخط حبل عواطفها
الذي أسكنني فوق السحابِ
ياأنتِ .. يانفسي
يامن أصبحت أسير يراعي
قولى لي كيف أخط روايتنا
والعشق المخملي يسكن بذاتي
كلما أردت أن أكتبه
يثور في قلبي ويحرق أجزائي
يقتلني يعذبني
يبعثر كل أشلائي
ماهذا العشق ياعشيقتي
هل له إسم
أم معناه لايستدعي هوية
لأنه أسمى من كل الكلماتِ
ماأروع ثاني عناويني
وماأحلاها بثالث عذابي
لحظة اللقاء عنوان عذابي
كم أتوق لتلك اللحظة
لأملأ عطش نبضاتي
لتعبري في جسدي
وبين قطرات دمائي
لتسكني من جديد
حبري قلمي وأوراقي
أنتِ ياشهد عذباتي
إن كنتِ لاتعلمى إني أحبك
فإعلمى أن جنوني للقياك ِ
قد يكون أساس زوالي
أحبك بكل جوارحي
لابل أكثر فإنتظري البقية
عند شواطىء أشواقي
صديق الاحزان
كلمات في قمة الروعــهـ
انتظر المزيد من البــــــــداعكـ الرائع
لكـ مني كل الشكر وتقدير
تقبل مني اطيب الأمنيات
دمعة نهر
ابداع في ابداع
قلمك فعلا رائع
واحاسيسك اروع
انت فعلا موهبه
سلمت يداك
الغلا
دمعة نهر
الروعة جمال حضورك وتقيمك الراقى
أشرقت صفحاتى بأنفاسك
لتعبق كلماتى وتنير على حدود
تمتمات قلمك الرائع
سلمت يداك وانا مللك الذهبية وكلماتك
الساحرة واحاسيك الحنونة وتقبل
مروري وتصفحي فيها بكل حرية
مع تحيتي العطرة بالود
مرسل
تخيلت نفسي احلم بعالم الجنون والحب
و لذلك تذوقتها جيدا و شعرت بكل كلمة وحرف
عذرا إن كنت قد رأيت كلماتك هكذا فكل على ليلاه يغني يا صديق الاحزان
تحياتي
نرمين
صديق الأحزان
كلمات رائعه
اعجز عن وصفها
لأن من كتبها مبدعا وهو صديق الأحزان
تحياتي
الغلا
الشكر موصول بعطر الورد
على مرورك وإحساسك
حضورك في صفحتي يسرني كثيراً
دمتِ ودام تواصلك …
مرسل
لحضورك الجميل روعته وبهاؤه
ممتن جدا لحروفك المضيئة وشهادتك الكريمة
وسعيد أن تحظىكلماتي بإعجابك وذوقك الراقي
فتقبل مني أطيب التحايا وأعذب المنى
دمت بود