تخطى إلى المحتوى

اصل قصة مثل اللي أستحو ماتو 2024.

  • بواسطة

لابن , أستحو , اللي


اصل قصة مثل اللي أستحو ماتو



هذه القصة حدثت في عهد المماليك في مصر حيث كانت الحمامات الشعبية منتشرة في مصر وهي الحمامات المغربية والتركية وكانت تذهب اليها السيدات صحبة وخصوصا لو انهم عندهم حادث اجتماعي مثل الزفاف وغيره وكانت السيدات في ذلك الوقت لا يخرجون في الشوارع الا مغطات الاجسام والوجوه ولكن في الحمامات شئ اخر كانت السيدات تجلس عراة اوشبه عراه حيث يكون الحمام ساخن جدا مثل السونا الحديثة. وفي احد الايام شب حريق في احد الحمامات فخرجت معظم النساء عاريات وشبه عاريات ولكن النساء التي تخجل فلم تخرج ابدا من الحمام وماتت وفضلت الموت على ان يراه اي احد عارية ومنذ ذلك الوقت انتشر هذا المثل وهو
(اللي اختشوا ماتوا)

موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .


يعطيك الف عافية اختي الغالية
بصراحه قصة معبرة
سلمت يمينك على النقل والانتقاء الراقي
فائق احترامي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لابن , أستحو , اللي

اصل قصة مثل اللي أستحو ماتو

مشكوره ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شاكره مرورك شموخي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شاكره مرورك طير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شاكره مرورك ميزو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اصل قصة مثل اللي أستحو ماتو

تسسسسسسسسلم الايادى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شاكره مرورك روكا
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شاكره مرورك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.