تخطى إلى المحتوى

أن تسرح في الماضي يجعل منك شخصا تعيسا 2024.

خليجية

أن تسرح في الماضي يجعل منك شخصا تعيساخليجية

يكتشف فريق من العلماء أن الوقت الذي نقضيه في أحلام اليقظة والتفكير بالمستقبل والتنقيب في دهاليز الماضي يأخذ ما يقرب من نصف أوقات يقظتنا. وبدلا من تحقيق السعادة فإن حالة السرحان التي يعيشها الدماغ تجعلنا جميعا نشعر بالتعاسة حسب اعتقاد هؤلاء العلماء.

وجاءت هذه الدراسة على يد فريق من علماء النفس في جامعة هارفارد الاميركية حيث أنهم اكتشفوا أننا نكون أسعد حين نعيش اللحظة الحالية لا أن نظل ممعنين النظر في موقعنا في العالم.

وزعم علماء النفس هؤلاء أن أدمغتنا تقضي 46.9% من وقت يقظتنا تتجول في أروقة الماضي العابرة أو أدراج المستقبل الهلامية وهذا ما يجعلنا نشعر بالتعاسة. من جانب آخر، أكدوا ان أسعد أوقاتنا هي تلك التي نركز فيها على ما نقوم به من عمل حاليا وهذا أكثر حتى حين نكون غارقين في أحلام يقظة تتعلق بأفكار مفرحة.

واكتشف فريق العلماء إن لحظات السعادة هذه تتحقق عند ممارسة الجنس أو الانغمار في حوار مع أصدقاء أو القيام بتمارين رياضية. كذلك يساعد الاستماع إلى الموسيقى أو عزفها على إبعادنا عن أفكارنا.
من جانب آخر، فإن سرحان العقل يكون في الغالب خلال وقت الاستراحة أو العمل أو عند استخدامنا للكومبيوتر داخل بيوتنا. وكشفت هذه الدراسة لمَ يشعر الأشخاص بالسعادة عند قيامهم برياضات متطرفة أو حين ينضمون إلى نواد أو ينغمرون في دردشة ما داخل مقهى أو بار. ونقلا عن صحيفة الديلي تلغراف اللندنية، قال البروفسور دانيال غيلبرت وماثيو كيلينغسويرث المشاركان الرئيسيان في الدراسة إن القدرة الفريدة للبشر هي تمكنهم من مراجعة الماضي والتفكير حول مستقبلهم وهذه ميزة ذات وجهين.
واستنتجت الدراسة إلى أن “العقل البشري هو عقل سارح والعقل السارح هو عقل شقي”. فالقدرة على التفكير بما لم يتحقق هو إنجاز إدراكي ثمنه يكون معاناة عاطفية. استخدم البحث طريقة تسمى بـ “بنمذجة التجارب” ويبدو أنه توصل إلى نتيجة معاكسة لما قاله سقراط من “أن الحياة غير المستجوبة لا تستحق أن تعاش”.
وابتكر كيلينغسويرث تطبيقا خاصا بهاتف آي فون الجوال وفيه سأل 2250 متطوعا من شتى أنحاء العالم وفي فترات مختلفة من النهار سائلا إياهم عن مستويات سعادتهم وماذا كانوا يفعلون وبما كانوا يفكرون. وكان المشاركون الذين تراوحت أعمارهم ما بين 18 و88 قد سئلوا أن يختاروا واحدة من 22 فعالية وأن يسجلوا كم كانوا سعداء أثناء قيامهم بها إضافة إلى التفكير فيما إذا كانوا يفكرون في فعاليتهم فقط أم في شيء آخر. ووجد الباحثون في جامعة هارفارد أن عقول الناس تسرح بمعدل 46.9% من مجمل الوقت الذي يقضونه في حالة يقظة حين يفكرون في أشياء لا تتعلق بما يدور حولهم.

يسلمووو فاتنا على معلومات رائعه وقيمه

مودتي لكي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ربى يسلمك غلاتى

نورتى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وي وي
يسلمك ربي حبيبتي فانتوووو
تقديم مميز منك
ودي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسلم الأيادي
على الطرح الرآآآآآآئع
موفقه حبيبتي بأذن الله
تحيتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أن تسرح في الماضي يجعل منك شخصا تعيسا

يسلموو فانتا

ودي

أن تسرح في الماضي يجعل منك شخصا تعيسا

معلومات فى منتهى الروعه فانتو

سلمت يمناكى

تقبلى مرورى

تحياتى

يسلمو دياتك يا الغالية

تحياتي

تسلمى دلوعتنا

نورتى يا عسليييييييز

ربى يسلمك هيفين

نورتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.