وعلى الرغم من أن هذا العمق يتميز بالظلام وندرة الغذاء، إلا أنه يعد كموطن تتوفر فيه الأسماك الصغيرة التي تختبئ في الأعماق المظلمة أثناء النهار وتصعد لتتغذى في المياه العليا الأكثر إنتاجا تحت غطاء الظلام ليلا، وتقوم هذه الأسماك بهجرات عمودية يوميا تصل الى 1000 متر الأمر الذي يلعب دورا محتملا ولكنه مجهول بعض الشيء في عملية نقل الكربون الى المياه الأكثر عمقا. ولهذه الأسماك عيون عالية الحساسية تستغل الضوء المعتم الموجود في هذه الأعماق أثناء النهار وكذلك معرفة موقع فريستها في المياه العليا ليلا. وبالإضافة الى العيون الحساسة، تشمل عمليات التأقلم الأخرى في بعض الأسماك وجود أعضاء فيها منتجة للنور تعرف باسم الأعضاء المشعة للضوء.
أسماك صغيرة تحمل في رؤوسها مصابيح تساعدها في البحث عن زوج
يسسسسسسسسسلمو حفار نورت خيو
ودي
يسسسسسسسسلمو نورت خيو
ودي
يسسسسسسسلمو ميسو جبيبتي نورتي يا غاليه
ودي
يسسسسسسسلمو حبيبتي نورتي
ودي