تخطى إلى المحتوى

أجمل اللحظات 2024.

خليجية

تلك اللحظة

لحظة جميلة من أجمل اللحظات

ولكن ما الفائدة

من تلك النظرات

إذ كنا مفترقين

إذ كنا قد نسينا بعضنا

منذ زمن

لكن لماذا

أتذكر كل الأشياء الماضية

عندما أراها

شعور غريب

ينتابني عندما أراها

لا أستطيع تمييز ذلك الشعور أبدآ

لا أستطيع

لماذا كل منا

لا يستطيع أن ينسى الآخر

وعندما نغضب

نقول خلاص

هذه آخر مرة

نــتكلم مع بعضنا

ولكن عندما

نرى بعضنا مجددآ

تختفي كل تلك الكلمات

و نبدأ بإبتسامة بريئة

تليها ضحكة

وننسى كل مامضى بلمح البصر

و نـتكلم بكل فرح

كأننا نرى بعضنا للمرة الأولى

على هذه الأرض

شعور غريب

لكن لماذا نحس به

إن أردنا أن ننسى بعضنا

هل هو الحب

أم هو مشاعر المراهقين الكاذبة

والتي سننساها عندما نكبر

أريد ..أريد

أن أبقى معها

لكن لا أستطيع

أريد أن أمضي إليها

لكن لا أستطيع

أريد أن أتكلم معها

ولكن ما الفائدة

سحر غريب يختبئ خلف كلماتك
يشعر بالسعاده وكأنها لاتنتهي
كحبات اللؤلؤ في البحر

تربع الجنون على عَرشِ أبجديتك
صديق الاحزان
رفقاً بنا يا أروع نبض في غرام
فسطورك سهام الواحد منها قادر
على إختراق أعتى قلوب العاشقات
أي جمال هنا؟!
وأي رقة؟!
وأي حب؟!
وأي فؤاد؟!
إبداع حقيقي نابع من روح جياشة
بأصدق المشاعر وأنقاها وأعذبها
لله درك كم كنت هنا
متألق وهذا عهدنا بك
شكراً بالملايين لهذا النص
لك أجمل باقات الورود


ذات يومٍ

هطلتَ عليّ بما يشبه

العشق الغزير،

أحكمتُ إقفال أبواب بيتي بالمزاليج

كيلا يمتد سيلك إلى الساحات و الطرقات

ويتهمك القوم بغواية المدينة،

يوئدونك ساعتها،

و أنت في المهد….

ياصديق الاحزان

من صادق من

ومن اصطاد من

حزنك اصطاده

ام صداقته اصطادتك

كنت في واحة بوحك اجتر ذكرياتي

كنت اعيش زمن … ماعاد زمن يشابهه

الا قصائد عشق تنثرها بقلمك

دمت واحتراماتي

يسلموو الايادي صديق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.