تخطى إلى المحتوى

وَمـــآ زِلـْـتُ خَلْفَ أَنْقـــآضْ الــَّوَجَعْ أَتَـرَقَبُ بَــقـْـآيآ روْحٌ مُــنْهَكَـهْ 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تكاد تستحيلُ العـَبـَرَاتْ..
لا سبيل إلى الخلاص، ولا بريق أمل يجعل مخالبه تفك الأسر..لم تـَبْرحْ عيناها نظراته،
لم تقاوم ، ولم تبحث حتى عن رجاء..
لأنها تغلبت عليه..
يا أنا..
ما شدة الجرح فيك..؟
حين تخطـَّفكَ برق للهوى فأصاب قلبَك ..توقُه إليك..جعله يتوارى في غياهب عُمقك..فاقت شرارتـُه شهقات فؤادك المسترسلة، لم تهجر همساتـُه آهاتـِك ، وطال البقاء وتكاد تستحيلُ اللحظات..لا سبيل إلى الخلاص ، لم تقاوم ، ولم تبحث حتى عن رجاء..لأنه تغلب عليك.

وما زال الوجع خلف انقاض صدورنا

حروف رائعه عذوبة وانتقاء متميز

تحيتي

يسلمووو شاعر اهات ع التواجد العطر

تحياتي الك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.