تخطى إلى المحتوى

مَشْهَدُ فَــــقْدٍٍ ] ، وَصَوْتٌ مَبْحُوحْ ! 2024.

؛

صوتها يَئنُّ داخلي ..!

غيرَ أنّهُ [ يَغْتَالُني ] فبتُّ أخشى الفَقدْ !
::
::
::
سأحاولُ أن أجعل من مسَاحتي الصغيرةِ هذه ..،
وطناً من الأفراحْ لي ولكْ .

فأهلاً مدللةً محفوفةً بالحبّ لكلّ معانق نبضَ الحروفْ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

::
::
غاليتي :

أحيانا أتخيلكِ معي
تقرئينَ ما أكتب
فأكتبُ لكيْ تقرئي

؛
كل ما سيُوجدُ هنا هو لك
فاقبليه كما يجب أن يكونْ .،،

شكرا مُدلّلتي ..بلْ شكرا معذبتي
فلولا عذابك ما ثارتْ مراهقتي

لو كنت أعلم شوقا فيك يقتلني
لحضنتُ وجهك في كبدي وأخيلتي

لولا هواك لما ضيّعتُ قافلتي
ضاع الفؤاد ولم أُبحرْ بأشرعتي

أنا عاشق لك يا حبا تنزّلَ من
آيات أحلامي في حراء أوردتي

الشعر بيتكِ في قلبي يؤانسني
هذي قصائدك..أرويها من لغتي

؛

مساؤكَ طهرٌ يا روحَ الروحْ ..،

أعرفُ أنك تُفكر بي " مثلي تماماً "
وتريد سماع صوتي " مثلي تماماً "
كما أعرفُ أنكَ تشتاقُني .. طبعا " مثلي تماما " خليجية
لكنك تتدللْ ..،
::
::
إدللْ حيثُ تشاءُ فإنكَ
مهما ثقلتَ بمحرابي
سأزيد غراماً بكَ حتى
ترميكَ قتيلا أهدابي
وستعرفُ كم كنتُ أحبكْ
يا غاية طهري وثوابي

،،

تلقّفْ : ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

؛
؛

بِكُلِّ الـوُدِّ أَرْسَلْتُ الحَمَامَـا
لِيُبْلِغَ سَيّدَ القَلْـبِ السَّلامَـا
***
أَنَا والحُبّ يَحضُـنـنَا الْحَنــينُ
فَنُلقِي مِن هَوَى الشّعْر الْكَلَامَا
***
فَلا تَبخلْ إذا بَخِلَـتْ نفـوسٌ
بحبٍّ أوْ بقـــولٍ أوْ مَــلَامَـا
::
::
سَأَنْتَظِرُكَ كَمَا كُنْتُ أَفْعَلْ ،،
لِأَنّي عَلَى يَقِينٍ أَنّكَ سَتَأْتِي إِلَيْ لتُقبّلنِي ..،

؛

ويا لـ ] دفءِ المكان بحضورك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مُباركٌ بيتكَ عزيزي
وَ
المكانُ يعمُ بدفءٍ مَجهولْْ !!
تُرى هل هنالكَ فتاةٌ مجنونة أَيقضتْ فيكَ مُراهقتك؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة الجزائرية خليجية
مُباركٌ بيتكَ عزيزي
وَ
المكانُ يعمُ بدفءٍ مَجهولْْ !!
تُرى هل هنالكَ فتاةٌ مجنونة أَيقضتْ فيكَ مُراهقتك؟

أهلا أهلا بالغالية الجميلة سارة ..،
أجل هناك بنت شقية تكاثرت بقوة داخلي ..،
عرفتها والبسمة لا تفارق شفتيها رغم الألم !
وقررتُ ألا أبرح مكاني حتى أرى بسمتها خليجية

إذنْ يَاعزيزِي
كُنْ علَى ثقةٍ أَنك سَتلقاهَا يَوم يُقررُ القدر ذالكْ !
،

؛

سأنتظر تلك اللحظة على أحر من الحب خليجية
وإن لم يُقدّر ذاك اللقاء
سوف لن يكفّ القلب عن ضخ هواها لأنها ـ أنثى ـ عصفت بي حدّ الإحتراق شوقا

فقط أريدها أن تعرف ـ كم أحبها ـ لأنها لم تعطني فرصة لأثبت ذلك لها علنا

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.