تخطى إلى المحتوى

سـبق السيف العدل 2024.

يُحكى أنه كان لرجل اسمه ضبّة ابنان، هما سعدُ وسُعيْد، وقد فقدت لأبيهما إبل تحت جنح الليل، فأرسل ابنيه للبحث عنها، فذهب كل منهما إلى جهة يبحثان عنها، فوجدها سعد وردّها.

لكن سعيد ظل يبحث عنها، فلقيه الحارث بن كعب فطالبه بالبُردين (الرداء) اللذين كانا عليه، فامتنع سعيد عن ذلك، فقتله وسلبه البردين.

فحزن الأب عليه، ثم قرر الحج بعد مدة، وإذ هو في عكاظ لقي الحارث بن كعب، ورأى عليه بردي ابنه سعيد، فعرفهما، وطلب منه أن يخبره قصة البردين، فقال: لقيت غلاماً وهما عليه، فطلبتهما فأبى عليّ فقتلته، وأخذت برديه هذين.

فقال له ضبه: بسيفك هذا؟ قال: نعم!

فقال: فاعطنيه أنظر إليه فإني أظنه صارماً، فأعطاه الحارث سيفه، فلما أخذه من يده هزّه ثم ضربه به حتى قتله.

فلما شهد منه الناس ذلك، قالوا له: أفي الشهر الحرام يا ضبّة؟ فقال: سبق السيفُ العَذَل!…أي سبق السيف اللوم لأن له ثأراً.

هذه قصة مثل سبق السيف العذل.. وهي قصة تكشف عن أهمية عدم تباهي الإنسان بجرائمة وأخطائه.
مما راق لي
فنقلتها لكم ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قصة راقت لي جداً ،
سلمت يداك ,

يسلمو الايادي
مجهود رائع

يسسسسلموا اميرة
ودي

نورتي منار

ودي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسسسسلموو الايادي
قصه راائعه
تحياتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسسسسسسسسسلمك ربي كيوت نورتي اختي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.