تخطى إلى المحتوى

البقاء حياً في البرد: 2024.

البقاء حياً في البرد:
Remain alive in the cold
الخطر الأكبر للذي يفاجئه البرد وهو في مكان بعيد عن العمران. فقد يصاب بتبلد الحسّ والفتور، من تأثير البرد والتعب. والبرد والتعب يحدثان البلبلة في التفكير، فلا يشعر المرء بتعرضه للخطر المداهم، ولا يعلم أن حياته أمست في خطر، وأنه عما قليل قد يفقد وعيه ويموت. والمهم هنا أن يفطن المرء إلى حالته فيعمد إلى مضاعفة حركته إبقاءً على نشاطه ونشاط دورته.
الجسم يطلب الدفء في وضع كهذا. فليشرب المتعرض شيئاً حارّاً من السوائل بعد أن يسرع إلى مكان أمين.
والحيطة أولى إذا ما عزم الإنسان على الخروج إلى مكان بعيد الوقاية لازمة وخصوصاً في فصل الشتاء. يجب أن يأخذ معه الثياب التي تقيه، وأن يغطي رأسه بقبعة من الصوف، ويديه بقفازين. وأن يلبس جوربين صوفيين أيضاً.
فالبقاء حياً في البرد يتوقف قبل كل شيء على الدفء. والريح الشديدة تشكل التهديد الأكيد فاتقها واحتم منها متى هبت.
ومتى أثلجت، لا تستمر، لأن المحاولة متعبة جداً. ولكن إياك والجمود، تحرك بنشاط. ومتى غطى الثلج سيارتك مثلاً أبق الزجاج مشقوقاً قليلاً لئلا يفسد الهواء ويعرضك فساده للاختناق

يسلمواا نرمين

ويعطيك الف عافيه يارب

تحيااااتي

هلا وغلا

يعطيك الف عافيه

الغلا

اخاف البرد

الله يحمينا منه

يعطيك العافيه نرمين

تحيتي

يعطيكي الف عافية

تقبلي مروري

يسلمووو نرمين

مع خالص الشكرررر

يسلمواا نرمين

ويعطيك الف عافيه يارب

تحيااااتي

هلا
صمت
شكرا على المشاركة
تحياتي

هلا
الغلا
الف شكرا على المرور
تحياتي

هلا وغلا
ثرثر
الله يحميكي من البرد
الف شكرا على المرور
تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.