يجيب عن هذا التساؤل الدكتور أحمد عادل نور الدين، أستاذ جراحة التجميل كلية الطب جامعة القاهرة، والسكرتير العام للجمعية الدولية لجراحة التجميل عن قارة أفريقيا، قائلا: الجديد فى الجيل الثالث لليزر لشفط الدهون يتحدد فى أنه تم إضافة موجة ثالثة تعطى طاقة كبيرة لتفتيت الدهون لتقليل نسبة فقد الدم.
وتخرج الدهون (صافية ولونها أصفر) وبكمية أكبر، مع وجود ثلاث موجات (1064,1320,1440) من الليزر فى أجهزة الجيل الثالث، مما مكن الجراح أن يختار توليفات مختلفة تتناسب مع المكان الذى يتم علاجه، فمثلاً هناك توليفة خاصة لشد الجلد فى الرقبة، غير ذلك من الإمكانات، والأهم أنه يوجد قياس للحرارة داخل الجسم فى المنطقة التى يتم علاجها باستمرار أثناء العملية، بحيث يتم إغلاق الليزر أوتوماتيكياً قبل الوصول إلى درجة الحرارة الخطرة، وبالتالى يستطيع الجراح أن يختار توليفة الطاقة اللازمة وطول الموجة المناسبة للمكان الذى يتم علاجه ويستمر فى تفتيت الدهون (وتحميص الجلد) حتى يصل للدرجة المناسبة بدون أن يكون هناك أى خوف من حدوث مضاعفات فى المنطقة التى يتم علاجها، وهو ما يمثل ثورة حقيقية وخطوة كبيرة إلى الأمام فى علاج التجمعات الدهنية والترهلات الجلدية فى مختلف أجزاء الجسم.
تسسسسسسسلم كبريائى
الاروع وجودك
مودتى
ما الذى يميز الجيل الثالث لليزر لشفط الدهون؟
يسسسسـأتمواا روكا
مششكوره كتير