كـــــــدا بين يـــا صنف الرجال كدابين0000 والعيب اللى فينا اننا حنين الـــــــــــــــــواحد كاــــــــه فلـــــــــوس وعربيه000 ولا بيعرف جايه منين شوفت نفســـــــــــــــــــك بين الــنسا عــــــــالى000 اافتكرت ان ليك جنــــــاحين تطـــــــــــــــير بيــــــــهم على قــــلوبــــهم وهما000 من الغــــــــباء… كذابين يا صنف الرجال كذابين
ظننت أني سأنساه وظننت أني سأنساه أوعلي الأقل سأحيي برؤيا وجدت روحي تبحث عن دنيا ويتنفس صدري نسيم هواه وتبحث عيني عن ضياه وتلهث وراء بحور مرساه توقف يا قلبي وأصغى لصوت العقل ولفجر غدي… ظننت أني سأنساه
انا قلبى مساكن شعبيه يشِيل من الحبايب ألف وميه وكل واحد له عندى هديه حب…وفا..او حتى اغنيه لكن فيه ناس بمشاعر غبيه تكره نفسها وتكره الحنيه تدور على اللى يتعسك ويتعب النفسيه أصل أنا متعقده… قلبى .مساكن شعبية ؟
***الحلم الزائف*** همس في أذني فرحل…عدت الى منزلي أجر خطاي…عيوني تفضحني… قلب يتألم وشفايف تحمل الكثير من الكلام…سألتني أختي نظرت إليها وإذا بالدمعه تسقط فتركتهاورحلت…رحلت وذكريات الماضي خلفي… رحلت وصفحة الحاضر أمامي…طريقي كان مظلماًٌٌَُُ خفت… الحلم الزائف .
أنتِ أنا، وبقايا كرمِ الوِصافِ منكِ تفوقني وُسعاَ يصمتُ عن كشف تعابير الحبِّ حين تتّسم الملامحُ بتعاريفِهِ تغتالُ الحبَّ أحاسيسٌ تلك البرهةِ كأنّها ظِلُّ الكَـرَى في هَـجِـيـرِ سهرته الحالكةِ كأنّ عينيْها كوكبان يصٌبَّان في ناظرَيْهِ… أنتِ أنا، وبقايا كرمِ الوِصافِ منكِ تفوقني وُسعاَ
ازاى؟ حاكم يقتل شعب ازاى؟ يحكم وبدون قلب يقتل أطفال ونساء ورجال بدون مايفرق حال من حال ازاى؟ يبيد شعبه بايده ويفتكر انه سيده وهما عنده عبيده ازاى؟ يترك عدو بلاده ويحشد جنوده لاولاده ازاى؟… لكل حاكم ظالم؟
أخشى أن أكتبكِ قصيده جميله .. ويقرءك غـيري .. ويدمن على قراءتك كثيراً.. لذا سأكتبك قصيده بلا عنوان .. جديدة الملامـح .. ليس بكِ طرق أو سكان .. بدون نقـاط .. أو قافيـه .. بلا… قصيدة بلا عنوان .
صَبَاحُكْمْ/مَسَاؤُكْم أِرْتِوَاءْ أُورْكِيدْ وعَ ـٍبَقِ جَارْدِيِـ نْ يَآ .. .صَبَاحُكْمْ/مَسَاؤُكْم يُعَانِقُ الـْ سَ ـمَآءُ الثَامِنَةُ.. لـ يٌلعَقُ غَيْمَ سَمَائُكُمْ المَاطِرَةٌ بـِ أِلْقٍ الحُرُوُفِ وَنُورِ القُلْوبِ .. سأنثر حروفي بين صفحات منتداي الغالي سأنثرها وسأجعَ ــلها… عندما تتوقف الكلمات عن الشكر / لعيون اعضاء نهر الحب
هدية لنفسك!! سئل رجل كبير في السن عن سر حيويته وابتسامته ورغبته في الحياة اختصر الرجل العجوز الإجابة في كلمة واحدة وهي ( العطاء ) .. من لم يعط .. لم يعرف معنى متعة الحياة… هدية لنفسك!!
أيتها الاوراق سأرتمي بين أحضانك وأتبعثر بين حروفك كي أقرا ما بين سطورك وسأتغلغل في هوامشك في عروقك لربما ستعيد لي النبض كي تعيد حياتي من جديد أيتها الأوراق المبعثرة لملمي أشلائي أيتها السطور… أنتِ… إيتها الاوراق