ليس بغريب أن يهتم الإسلام بالبيت المسلم، فهو نواة المجتمع الإسلامي
والبيت هو عش الأسرة الذي تعيش فيه جزءًا كبيرًا من حياتها؛ لذا وجب عليـهم
أن يضعوا دستـورًا لهـذا البيت، على أسـاس من تـقوى اللـه ومراعــاة العشير
كما أن الأسرة مطالبة بتهيئة البيت لحياة سعيدة، ملؤها النظام والنظافة،
فتجعل منه مسجدًا للعبادة، ومعهدًا للعلم، وملتقى للفرح والمرح؛
احبتي ..
احببت طرح هاذا الموضوع ليرسم للأسرة المسلمة الطريق إلى كل ذلك
وليجيب عن أسئلة كثيرة ذات شأن في بناء البيت المسلم
بالإضافة إلى الحصول على الكثير من المعلومات
التي تهم البيت المسلم والأسرة المسلمة
ارحب هنا بكل مشاركة منكم اعزائي
سواء كانت منقولة او غير منقولة لتخدم الفكرة وسأبتدي
بأول مشاركة توضح نواة الفكرة والمبتغى من طرح الموضوع
للجميع كل مودة وتقدير واجمل تحية وردية من القلب
موضوع جميل ومفيد جدا
وينمي فينا الثقافه الاسريه
اذا سمحت لي اخي
ان اشارك بهذه الكلمات البسيطه
اولا عادة الكذب
يجب ان يتجنبها الكبير لكي لاتصبح عادة ينتهجها الصغير
وبذلك تنمو بذره فاسده اساسها الكذب
وقد يقول الوالدين نحن لانكذب ولكن الظروف تجبرنا على ذلك
وانا اقول لاشيء يجبرك ابدا على الكذب
كن صريحا مع ولدك ولاتقول صغير لايفهم
بل يفهم
كيف لايفهمك ويفهم مايدور حوله في الشارع والمدرسه
والحديت يطول لكن لااعرف اهذا قصدك ام تقصد شيء اخر
لذلك لي عوده لارى رايك
يعطيك العافيه اخوي
وياهلا فيك بمنتدانا الغالي
تحيتي
موضوع مفيد
يسلموووووووووووووو
اللـ الله يعطيك ـه
تحيتي
دلوعـ نهر الحب ـة
قلوب
الله يعطيك العافيه
مجنون بس حنون اهلا بك معنا
موضوع طيب وجميل يتحدث عن الاسرة
والله يستر على المسلمين يارب
تحياتي لك والي الامام
يعيطك العافيه اخووي
على موضوعك المفيد
واحب اشاركك بهذه الكلمات القيمه لتفيدنااا :
الأخلاق
الإسلام دين الأخلاق الحميدة، دعا إليها، وحرص على تربية نفوس المسلمين عليها. وقد مدح الله -تعالى- نبيه، فقال: {وإنك لعلى خلق عظيم}.
[القلم: 4].
وجعل الله -سبحانه- الأخلاق الفاضلة سببًا للوصول إلى درجات الجنة العالية، يقول الله -تعالى-: {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين . الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين} [آل عمران: 133-134].
وأمرنا الله بمحاسن الأخلاق، فقال تعالى: {ادفع بالتي هي أحسن فإذا بالذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم} [فصلت: 34]. وحثنا النبي صلى الله عليه وسلم على التحلي بمكارم الأخلاق، فقال: (اتق الله حيثما كنتَ، وأتبع السيئةَ الحسنةَ تَمْحُها، وخالقِ الناسَ بخُلُق حَسَن) [الترمذي].
فعلى المسلم أن يتجمل بحسن الأخلاق، وأن يكون قدوته في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كان أحسن الناس خلقًا، وكان خلقه القرآن، وبحسن الخلق يبلغ المسلم أعلى الدرجات، وأرفع المنازل، ويكتسب محبة الله ورسوله والمؤمنين، ويفوز برضا الله -سبحانه- وبدخول الجنة.
وهذا الكتاب يتناول جملة من الأخلاق الرفيعة التي يجب على كل مسلم أن يتحلى بها، وأن يجعلها صفة لازمة له على الدوام.
دمت بحفظ الرحمن
الله يعطيكم العافيه على مروركم