تخطى إلى المحتوى

وفاء الكلب . وغدر الانسان 2024.

هي حكاية من الواقع بل الأصح حكايتين قرأت عنها منذ فترة ذكرت للدهشة والتعجب حين تتحدث القصة الأولي عن رجل عجوز كان لدية كلب يرعاة ويطعمه ويسكن في كوخ صغير … وكان لايفترقاً أبداً.
وبعد مضي الأيام ولم يرأه الناس البعض لرؤيتة وفتحوا باب الكوخ ليجدوة قد فارق الحياة , وكلبة المستلقي علية … كان هو الآخر قد فارق الحياة.

في حين تتحدث القصة الثانية عن شاب أحب فتاة عمياء ويريد الزواج بها وباتت كل المحاولات صده بالفشل … أبي إلا أن يتزوج بها ويعيش معها . حمل لها الحنان والود والعشرة والطيبة وكان يفعل كل شيئ بنفسة … رعاها حق الرعاية … حتي أنة كان يمشط لها شعرها .
روادتة فكرة أن يعرض حالتها علي أطباء متخصصون عسي يعيد النظر التي فقدتها… دفع من أجلها الغالي والنفيس حتي شفاها والمجرد أن فتحت عيناها طلبت الطلاق وقالت إنها لاتسطيع العيش معه أو النظر إلية لأن زوجها كان دميماً وقبيحاً يالها من مأساه….؟

فهل تري القصة الأولي وفاءً الكلب للعجوز …أما في القصة الثانية عدم وفاءً الزوجة لزوجها.

فهل يكون الحيوان أشد وفاءً من الأنسان؟

ن30ن3

يسـلمو رينووٍ علي الطرح الرائع ، دام ابداعك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ممكن

يسلموووو

رينو

على الطرح

خليجية

خيرا تعمل شر تلقي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمووو ليك شيتووز
نورت صفحتى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5 يســــآــــمو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© على آلقصـــة آلج/ــم/ـــيلة و آلـــرآئع/ــــة ويع/ــطيك آلـــف ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ع/ـــآفيــة ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5 ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.