وطالما نُسج حول ذلك شتى الأساطير
غالبًا ما تشبه المرأة بالوردة, وتذكر الميثولوجيات القديمة أن الزهور
لم تكن إلا صبايا قتلهن الحب, فتحوّلن إلى زهور, لذلك فإن أول تعبير يقوم به المحب
هو إهداء وردة إلى حبيبه. وفي محاولة للعودة إلى تلك الأساطير, نستعرض أهم الزهور
التي ارتبطت أسطورتها بالمرأة
ولم تجد فيها نجومًا, فنبتت زهرة النجمة في المكان الذي سقطت فيه دموعها.
بعدما عرفت بأنها حامل, وهي لذلك رمز الأمومة في الصين, وهناك أسطورة أخرى تقول:
إن زهرة الزنبق قد كرست لهيرا زوجة زيوس, التي كانت ترضع طفلها هرقل..
فنامت أثناء رضاعته, وعندما استيقظت مذعورة,
قذفت بالطفل بعيدًا عنها, فتدفق حليبها
مشكلاً مجرة درب اللبانة أو التبانة, لكن بضع نقاط من هذا الحليب
وقعت على الأرض فنبتت زهرة الزنبق.
حيث كل شيء صامت وجامد, فبعث جنوده للبحث عن فتاة جميلة
تدخل الدفء والسعادة إلى قلبه, وجد الجنود فتاة خجولا اسمها فايوليت/بنفسج,
أحضروها له, فوقع في حبها فورًا وتحوّل بفعل تأثيرها من رجل قاسي القلب, وعبوس, إلى رجل دافئ ولطيف,
وقد رجته فايوليت مرة للذهاب لزيارة أهلها, فسمح لها أن تقوم بهذه الزيارة في الربيع
شرط أن تكون على شكل زهرة, ثم تعود إليه في الشتاء, وهكذا تحولت الصبية إلى زهرة حملت اسمها.
اسمها سميكلاكس, وقد تأثرت الآلهة بعمق حبه وهيامه, فحوّلته إلى زهرة أبدية لا تموت,
هي الزعفران, حيث تعلقت بها سميكلاكس حتى الموت.
وقد وصله يومًا خبر موتها, فحزن عليها حزنًا شديدًا, ودفعه يأسه إلى أن يقفز بجواده
من أعلى أحد الجبال, فلقي حتفه, وحيث نزفت دماؤه, كانت تنبت من كل نقطة
زهرة تيوليب وذلك رمزًا لحبه المخلص, وقد ارتبطت زهرة التيوليب بهذا الرمز, وأصبحت زهرة الحب
عند الإيرانيين القدامى
كانت ترفع رءوسها وتفتح أكمامها عند رؤيتها, إلا أن كيوبيد الذي اشتهر بسهامه, أراد تحدي أبولو, فرمى بسهامه الفضية..
التي تملأ القلب بالكراهية.. إلى دافن, فكرهت الحب وخافت من المحبين,
ولكي يزيد كيوبيد من مرارة أبولو, رماه بسهم ذهبي..
الذي يملأ القلب بالحب, فدخل الحب قلبه وهام بالصبية دافن, التي هرعت إلى والدها جوبيتير
مستغيثة من هذا الحب الجارف, وما كادت تنهي كلامها, حتى تصلبت أعضاؤها
وغارت قدماها في الأرض, وصار رأسها أغصان شجرة متفرعة وارفة, وبينما كان أبولو يلاحقها,
أراد أن يرتاح قليلا في ظل الشجرة, التي وصل إليها, وما كاد يمد يده ليستند إليها حتى أحسّ
بلحم يرتجف تحت قشرة الشجرة, فعرف أن هذه الشجرة ليست إلا محبوبته, فضم الأغصان بين ذراعيه وأقسم أمامها بالقول:
بما أنك لن تكوني زوجتي الحبيبة, فكوني شجرتي المفضلة المحبوبة,
وسأصنع من أغصانك تاجًا أزيّن به رأسي, وعندما يتقدم الفائزون إلى سدة النصر,
تكونين تاجًا على رءوسهم, وكما أن الشباب الدائم من صفاتي, فستكونين خضراء دائمًا ولن يذبل ورقك..
وصنع أبولو من ورقها تاجًا, ولبسه إكرامًا لحبيبته, وذكرى دائمة لحبه, ولم تكن هذه الشجرة إلا الغار,
لذلك كانت شجرة الغار من أشرف الأشجار على الإطلاق, وهي لاتزال ترمز إلى المجد والانتصار.
عندما راقصت ملكًا غيره, فشعر بالغيظ والغيرة من الحبيبة, ولكي تتفادى مواجهته,
ومنعًا للحرج, حوّلت نفسها إلى زهرة الربيع.. ديزي, لذلك ترتبط هذه الزهرة بالتواضع والبساطة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعطيك العافيه على الطرح الرائع
لاحرمنا جديدك المميز
تحيتي لك
…
امواج الحزن
لك كل الشكر ع الحضور الرآآآآقي
اعشق هذا النوع من الزهور
الله يعطيك الف عافيه
هذي عجيبة بصراحة
مشكووووووووووورة علي المجهود الروعة
يعطيج العافية
دمت بكل الخير
تقبلي خالص محبتي ،،،
روووعه كثير..
يسلموو على الورد يآآآورد..
الف شكر تحيآآتي..
شاكرهـ لكم حضوركم العذب
تقول الأسطورة: إن إستيريا ملكة السماء أخذت تبكي عندما نظرت إلى الأرض
ولم تجد فيها نجومًا, فنبتت زهرة النجمة في المكان الذي سقطت فيه دموعها. |
^ ^ ^
لايكثر ياسيد اسطووره ههههه
^ ^ ^ ^
روووعــه هالورده ياليت فيه منها كثير بس مافيه بهالدنيا غيرك انتي وياها .., اهديها لأمي لبى قلببها :$
يعطييك الف عاافيه عالموضوع الراائــع وفعلا ً الأسااطير لانهايه لها ولا نهاية لواقعيتها ..
محبتي
روووووعه
وتسلمي ياعسل على الموضوووع الراقي
لاتحرمينا جديدك
مسترسفن
مشكور
يعطيكـ العافيهـ ع التواااجد العطر