تخطى إلى المحتوى

ًصور مناف طلاسالعميد المنشق مناف طلاس- 2024.

  • بواسطة

صور مناف طلاس,صور العميد مناف طلاس,من هو مناف طلاس,من هو العميد مناف طلاس,مناف طلاس السورى,العميد مناف طلاس معلومات,معلومات مهمة عن مناف طلاس,صور العميد مناف طلاس,اخبار العميد مناف طلاس,مرشح الرئاسة الجديد فى سوريا,العميد المنشق مناف طلاس,مناف طلاس المرشح المحتمل لرئاسة سوريا,معلومات جديدة عن مناف طلاس,مناف طلاس المنشق عن الجيش السورى

محتوى مخفي

خليجية

معلومات عن مناف طلاس

الان وقد ضرب الانشقاق في الجيش السوري في مواقع متقدمة بانشقاق العميد مناف طلاس فقد ظل مصطفى طلاس الأب الهارب بهدوء ..ابن الرستن من حمص وأحد أبرز العسكريين السوريين من الطائفة السنية قائداً للجيش السوري برتبة عماد..بقي النظام يستلزمه الاستعانة بأسماء من السنة مثل عبد الحليم خدام نائب رئيس الجمهورية والذي انشق عن القيادة السورية التي آلت لبشار الأسد بعد ان خدم خدام مع والده حافظ لسنوات طويلة وظل يدافع عن سياساته بتطرف حتى وهو يقصف حماة ويقتل الالاف من أبنائها عام 1982 ولكن خدام وخاصة بعد مقتل الحريري رئيس وزراء لبنان الذي اتهمت سوريا بالوقوف وراء اغتياله اختار ان يغادر الى المنفى وأن يبقى بعيداً عن المعارضة السورية النشطة التي تطالب باسقاط النظام..
من نفس الغطاء كان فاروق الشرع الذي سمي بنائب للرئيس بعد أن عمل وزيراً للخارجية وهو الان في طي النسيان لا مهمات ولا دور وهناك من يرى انه في الاقامة الجبرية ومنهم من يصل الى القول أن مقربين من الأسد قد ضربوه وأهانوه وان بثينة شعبان قد هزأته وتجرأت عليه!!
العميد مناف طلاس وهو قائد لواء من الحرس الجمهوري فرّ بجلده من اتون الصراع وقد ترك رسالة قال فيها «انه لم يدخل المؤسسة العسكرية يوماً ليرى جيشه يواجه شعبه»..وقال «انه لم يوافق على العمليات الاجرامية والعنف غير المبرر الذي سار عليه نظام الاسد»..ودعا الضباط السوريين «ان لا ينجروا الى القتال ضد شعبهم» ..وأقر في رسالته «بشرعية نضال المعارضة على الارض» شاكراً من هربوه وعائلته خارج البلاد وواعداً بمزيد من كشف الحقائق قريباً ..وبانشقاق مناف طلاس الذي حاولت اجهزة الأمن والاعلام السورية تشويهه وأنها قد علمت بانشقاقه وحتى خروجه وراقبت ذلك من أجل أن تشكك المعارضة والشعب السوري في موقفه وتحرق هذا الموقف وتمنع الاستفادة منه..الا أن هذه المهمة لأجهزة المخابرات السورية لن تثمر ولن تصمد فقد انتهى تأثيرها بعد اطلاقها مباشرة..
قد يكون لمناف طلاس دور في اعادة تشكيل وتجميع القوى العسكرية السورية المنشقة في الجيش الحر وقد يكون له دور في اعادة بناء المعارضة باعتباره قادماً من الداخل وباعتباره عسكرياً وأيضاً لامكانية تأثيره على غيره من ضباط الجيش..(قد..هنا للتشكيك وليس للتأكيد)
فهل سيكون طلاس الخرزة الضائعة أو الرقم الموصل بين المعارضة والنظام؟..وهل يشكل وجوده على رأسها عنواناً لابقاء المؤسسة العسكرية تنجو من الحل او التدمير والقدرة على التعامل معها ومعرفة خباياها المعقدة كون الجيش السوري الذي حوله الأسد الأب ليكون اداة لحماية النظام أكثر منه جيشاً وطنياً (حماة الديار) وإلا لماذا تأخر انحياز هذا الجيش للمواطنين الذين يقتلون منذ أكثر من سنة ونصف دون ان ينقلب لحمايتهم كما حدث في مصر..
انشقاق مناف ليس في المؤسسة العسكرية فقط وانما داخل عائلة الاسد باعتبار مناف كان صديقاً شخصياً لبشار كما كان والده صديقاً لحافظ الأسد وباعتبار ان أخت مناف طلاس ناهد وهي أرملة تاجر السلاح السعودي أكرم عجة وكانت تربطها بأسماء الأسد زوجة بشار وبالرئيس نفسه علاقات خاصة مكنتها من تهريب والدها وشقيقها رجل الأعمال فراس وأخيراً الضابط مناف..
انهيار العلاقات القريبة من رأس النظام تتالى فقد كان هروب خدام قد جرى احتواؤه آنذاك أما هروب مناف طلاس فإن احتواءه الان صعب سيما وأنه قادر أن يفضح الكثير من الاسرار المتأخرة بعد الاحداث في سوريا خاصة داخل المؤسسة العسكرية والكثيرون لا يعتقدون ان مناف لن يذهب الى المنفى ليتمتع بالسيجار الذي كان يدمنه أو الحياة الناعمة التي توفرت لعائلته حيث لقب «بالأمير» وانما سيكون له مهمات أخرى كبيرة قد تفتح له باب القيادة القادمة التي تحافظ على عدم انهيار المؤسسة العسكرية او حتى عدم الدخول الى تصفيات واسعة أو حرب أهلية ..
والسؤال هل تقبله المعارضة قائداً..وهل يجد النظام بعد الأسد في مناف نجاة سيما وأن مناف قال «ان الحل السياسي لم يستنزف بعد» ولهذا معناه في أوساط المعارضة والحكم..

رشح ممثلو المعارضة السورية في روسيا العميد مناف طلاس، الذي انشق مؤخرا عن النظام السوري، لخلافة الرئيس بشار الأسد.
وذكرت وكالة أنباء (إنترفاكس) الروسية أن المعارضة أصرت في اجتماعها الاثنين مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على ضرورة تنحي الأسد أولا قبل الدخول في أي حوار سياسي.

وينظر إلى مناف طلاس (48 عاما) على أنه أحد رموز "الشباب المدلل" في دمشق، بهي الطلعة، أنيق، يحب السيارات الفخمة، يدخن السيجار، ويرتاد المقاهي الحديثة في العاصمة السورية. وتبقى مقهى الكوت "دازور" الفرنسية وجهته المفضلة خلال فصل الصيف. ومناف هو الابن الأوسط في عائلة من أربعة أولاد بحسب وكالة فرانس برس.

وبعيد اندلاع الاحتجاجات المناهضة لنظام الحكم في دمشق، أقدم النظام في دمشق على إقصائه من مهامه في الحرس الجمهوري، بعد أن فقد النظام الثقة به، بحسب ما أفاد مصدر قريب من السلطات السورية.
وقد قام مناف طلاس بمحاولات مصالحة لم يكتب لها النجاح بين السلطة والمعارضين في الرستن، مسقط رأسه، ودرعا (جنوب البلاد)، مؤكدا في الوقت ذاته أن طلاس تخلى عن بزته العسكرية منذ بضعة أشهر وبات ينتقل بملابس مدنية، وكان يقيم في دمشق وأطلق لحيته وشعره.
وقال مصدر في دمشق إن الطلاق بين مناف طلاس والنظام حصل خلال العملية العسكرية على حي بابا عمرو في مدينة حمص في شباط/فبراير وآذار/مارس الماضيين، عندما رفض قيادة الوحدة التي هاجمت الحي ثم أسقطته. ومنذ ذلك الوقت، طلب منه الرئيس السوري ملازمة المنزل.

وأشار المصدر إلى أن ما زاد من غضب مناف طلاس هو رفض الرئيس السوري ترقيته إلى رتبة لواء في قرار الترقيات السنوي الذي يصدر مطلع شهر تموز/يوليو من كل سنة.

ومن جهة ثانية أفاد مصدر مقرب من مناف طلاس أن كل عائلته أصبحت خارج سوريا، وكذلك شقيقه رجل الأعمال فراس طلاس المستقر في دبي والذي نشر في مطلع الحركة الاحتجاجية تعليقات مؤيدة لها على مدونته على شبكة الانترنت.
والده كان صديقاً حميماً لحافظ الأسد
وفيما يتعلق بوالده، مصطفى طلاس، فكان صديقا للرئيس الراحل حافظ الاسد الذي حكم سوريا لمدة ثلاثين عاما. وأصبح مناف صديقا لباسل الأسد، النجل الأكبر لحافظ الأسد الذي توفي في حادث سيارة العام 1994، ثم صديقا لشقيقه بشار، وبعدها توجه باسل ومناف نحو الحياة العسكرية، وكانا ضابطين في الحرس الجمهوري، قوات النخبة العسكرية في البلاد.

وفي هذا السياق يقول الخبير في الشؤون السورية فابريس بالانش "مصطفى طلاس قام بخيار فائق الذكاء، حيث وضع ابنه الثالث في الجيش وابنه الأكبر فراس في مجال الأعمال".

وكان فراس يشرف على مجموعة "من أجل سوريا" المتخصصة في إمداد الجيش السوري بالمواد الغذائية والملابس والأدوية. وقد أعطت عائلة الأسد عائلة طلاس هذا الامتياز، لأن مصطفى طلاس المنتمي إلى الطائفة السنية كان يشكل إحدى الضمانات السنية لنظام آل الأسد العلوي.

ويضيف الخبير: بين 1958 و1961، فترة إعلان الجمهورية العربية المتحدة بين مصر وسوريا، كان حافظ الأسد ومصطفى طلاس، العضوان في حزب البعث، يخدمان في القاهرة، وكانا معارضين للوحدة، في 1970، وصل حافظ الأسد إلى السلطة، وبعد سنتين عين طلاس وزيرا للدفاع. مشيرا إلى أن عائلة طلاس كانت مدللة من النظام.
وصرح الخبير قائلا: إن مهام مصطفى طلاس الدفاعية لم تمنعه من وضع كتاب عن الأزهار في سوريا، وكتب أخرى معادية للسامية، وبعض القصائد الموجهة إلى الممثلة الايطالية جينا لولو.

هذا ويتولى أحد أبناء عم مناف طلاس، وهو عبد الرزاق طلاس، قيادة "كتيبة الفاروق" التابعة للجيش السوري الحر في حمص.

ًصور مناف طلاس-معلومات عن مناف طلاس-العميد المنشق مناف طلاس-manaf tlass

يعطيك العافيه احمد

مششكور ع الصور والمعلوومات اخي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكورين جدااااااا

مشكور روح الوفاء ع الطرح معلومات وصور جميلة

موفق ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ًصور مناف طلاس-معلومات عن مناف طلاس-العميد المنشق مناف طلاس-manaf tlass

صور جميله ومعلومات اجـط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ــمــل

يسسسسلمووو الايادى حمودى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ًصور مناف طلاس-معلومات عن مناف طلاس-العميد المنشق مناف طلاس-manaf tlass

عاشت ايدك احمد ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نشكركم جزيل الشكر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.