اعلن في القاهرة صباح اليوم الاربعاء عن رحيل الروائي العالمي المصري نجيب محفوظ عن عمر ناهز الـ 94 عاما. وهو أول أديب عربي يحصل على جائزة نوبل للآداب.
وكان الاديب محفوظ يعاني من مضاعفات صحية وادخل الى غرفة العناية المركزة مستشفى الشرطة التابع لوزارة الداخلية المصرية.
وظل محفوظ في وحدة العناية المركزة بالمستشفى بعد أن أصيب بهبوط مفاجئ في ضغط الدم وفشل كلوي. ولكن خلال الأيام الأخيرة، تحسنت وظائف الكلى نسبيا، غير أن احتمالات وفاته ظلت تخيم على الأجواء طوال فترة مرضه.
وكان محفوظ قد نقل إلى غرفة العناية المركزة بإحدى مستشفيات القاهرة منذ 19 تموز بعد سقوطه في الشارع واصابته بجرح غائر في الرأس تطلب جراحة فورية.
وقد أعلنت مصادر أمنية مطلعة أن جثمان الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ سوف يتم تشييعه ظهر الخميس من مسجد آل رشدان في حي مدينة نصر على أن يطلع الجثمان الطاهر من حي الجمالية وسط القاهرة ذلك الحي الذي شهد مولد الأديب العالمي ، ذلك في الوقت الذي تأكد فيه إقامة جنازة عسكرية للأديب العالمي قد يشارك فيها الرئيس حسني مبارك.
ولد الأديب نجيب محفوظ في 11 كانون الأول عام 1911، ويعد واحداً من اشهر علامات الادب في العالم وقد حصل على عدد كبير من الجوائز على رأسها جائزة نوبل عام 1988.
يعد نجيب محفوظ من الادباء العباقرة في مجال الرواية وقد وهب حياته كلها لهذا العمل، كما انه يتميز بالقدرة الكبيرة على التفاعل مع القضايا المحيطة به، واعادة انتاجها على شكل ادب يربط الناس بما يحصل في المراحل العامة التي عاشتها مصر. يتميز اسلوب محفوظ بالبساطة، والقرب من الناس كلهم، لذلك اصبح بحق الروائي العربي الاكثر شعبية.
نُشر لمحفوظ أكثر من 50 مؤلفاً، ما بين روايات طويلة وقصص قصيرة ومسرحيات وأعمدة في الصحف، ودراسات ومذكرات وتحليلات سياسية.
وتعد كتاباته الروائية مثل "الثلاثية"، التي تضم روايات "بين القصرين"، و"السكرية" و"قصر الشوق"، ورواية "ثرثرة فوق النيل"، تصويراً لواقع مصر الاجتماعي أثناء القرن العشرين.
وتُرجمت أعمال محفوظ إلى نحو 25 لغة، حيث تم نشرها في مختلف أنحاء العالم، وتقوم الجامعة الأمريكية بالقاهرة بمنح جائزة سنوية باسمه، كما أطلق اسمه على أحد شوارع القاهرة.
وكان محفوظ قد تعرض لمحاولة اغتيال، في العام 1994، على يد أحد المتشددين الإسلاميين، الذين أغضبتهم رواية "أولاد حارتنا" رغم أنه كتبها في الخمسينات.
وقام المهاجم بطعن محفوظ بسكين في رقبته، مما أدى لتدمير أعصاب الرقبة، الأمر الذي حد من قدرته على استخدام يده في الكتابة، إلى جانب ما يعانيه من تدهور في الإبصار، وضعف قدرته على السمع.
ولم تُنشر الرواية المثيرة للجدل في مصر حيث أصر محفوظ على موافقة الأزهر على طباعة الرواية.
همس الجنون (1938)
عبث الأقدار (1939)
رادوبيس (1943)
القاهرة الجديدة (1945)
خان الخليلي (1945
زقاق المدق (1947م)
السراب
بداية و نهاية (1950)
ثلاثية القاهرة:
بين القصرين (1956م)
قصر الشوق (1957م)
السكرية (1957م)
اولاد حارتنا (1959)
اللص والكلاب (1961م)
السمان و الخريف (1962)
الطريق (1964)
الشحاذ (1965)
ثرثرة على النيل (1966)
ميرامار (1967)
المرايا (1972)
انا ما لقيت محل احط فيه هذا الموضوع احسن من هذا الباب لانه باب القصص وهو كااتب كبير
انا لله وانا اليه لا راجعون
تحيتي
انا لله وانا اليه لا راجعون
اللهم اغفر له ولجميع المسلمين
واسكنهم فسيح جناتك
امين
مشكورة الثرياااااا
تحيااتى لك
الله يرحمه ويرحم جميع موتى المسلمين
شاكر لك ياغاليه
آآآمين الله يرحمه ويرحمنا
مشكور وصف على المرور
تحيتي
العفو اخوي الرايق
واجبه علينا نعوا له بالرحمه
مشكور على مرورك
تحيتي
إنا للّه وإنا إليه لا راجعون
اللهم ارحمه واغفر له وعافه واعفو عنه
واسكنه فسيح جناتك يارب العالمين..
يسلموووووو الثريا
وجزاك الله كل خير
موٍدتيٍ,,,
آآآمين اللهم ارحمه وارحم موتى المسلمين
مشكوره على المرور
تحيتي
ان الله وان اليه راجعون
يسلمووووووووووووا الثريا على نقلك
الله يرحمه
تحياتي
آآآمين الله يرحمه ويرحم موتى المسلمين
مشكور على المرور
تحيتي
تسلم الايآإًًَْدى لـ طرح القصـه . . .
إْرِق تحيآإًْتى .