تخطى إلى المحتوى

ورحلت كالعصفور 2024.

في عام 1398 هـ رزق الأستاذ شبيلي مجدوع القرني عضو مجلس الشورى حالياً والمدرس بالمعهد العلمي ببشة حينها بمولود ذكر اسماه مجدوع وحين كان يتلقى التهاني من زملائه وأخوته المعلمين شاءت إرادة الله ان يختار أمانته ويرحل الصغير عن الدنيا وكان وقتها الشاعر المبدع الأستاذ سعيد القاضي أحد المدرسين بالمعهد وأصبح فيما بعد نائباً لمحافظ المنوفية بجمهورية مصر العربية وفي الوقت الذي كان يكتب قصيدة لتهنئة زميله سمع برحيل الصغير فكتب هذه الرائعة

شهران مرا كنت كاللحن الجميل على الشفاه

كالبسـمــة الحــيرى كنجــم بان للرائي سـناه

كالبرعــــم النشــوان وقت الصـبح طــهــره نداه

كالطيف ، كالأمل المحلق في سماه وفي علاه

ومضيت لم تسـمع نشـيداً كـاد يطــربكم صداه

أسـئمـت يامجـــدوع حـين رأيت أوضــار الحياة

ورأيت خـــيراً أن تعــــود بطــهــــر قــلـبك للإلــــه

تشكـو له الإنســان في الدنيـا وما صـنعت يداه

أنا لا ألومك فالحـــياة يعـــافــهــا اليــوم الأبـاه

لا خـير في الدنـيـا إذا مـا عـربد فيهـا الطـغـاة

أسـئمـت يامجــدوع من دنيــا يدنسـها العـصـاه

وتطـاولـت أقــزامـهــا وأسـتأسـدت فيهـا الشـياه

قـلبت بها الأوضـاع وأضـطــربت مــوازين الحــيـاه

فالـوغــد إن يلقــى التقــي يســخــر مـن تقـاه

أواهـ كـم يلقـى الشـريف وكم يعـاني من أساه

عـجـباً لفـطــرتك النقـية مـا اسـتراحـت لمـا تراه

ورحــلت كـالعــصـفـور فــر وقــد ترصــده الجــنـاه

حــسـبوه مــات وفي الحـقـيقـة تخـلص من عناه

أغــرته جــنات النعــيم فــراح يســرع في خـطــاه

الـلــــــه نـادى عــــبده والعــــبد قـــــد لبــى نداه

:::

منقــول

يسعدنى ان اكون اول المارين على صفحتك هذه

فرائعة هى احاسيسك فهى خارجة

من شخص قد عانقته اوتار الحب

تسلم اخى ع هالحروف الجميلة
وننتظرك بكل جديد

دمت بكل ال ح ــــــــــب

قصيده رثاء حزينه من اب يرثي طفله كلها مشاعر الم وحزن لفقدان الولد
شكرا على القصيده الجميله لحن

اسعدني مروركم ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كلمات فى منتهى الروعه

تسلم أيدك لحن

دومت متميز اخى

تحياتى

يسلمووووووووا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.