من أتيتِ أيتها الأحاسيس 2024.

تخالجني منذ فترة ليست ببعيدة

لا أعلم حقيقة أو ماهية هذهِ المشاعر

أنها قويه ولكنها تجعلني ضعيف

أنها ساخنة ولكنها تدفعني الى البرود

تجعلني أفرح في لحظات وتسلبني الضحكة في نفس اللحظة

فماهي هذه المشاعر المتناقضة التي أخذت تلعب بي

ولا أجدني لحظة دون التفكير بها ومحاولاً تفسيرها

فإلى ماذا تدل وما سبب وجودها وتكونها في داخلي

أمن المعقول أجهل أنا السبب ولا أعرف

هل يعقل بأن هناك شيء حدث ولم أنتبه له

تساؤلات وتساؤلات ولكني لا أعلم ماذا يجري حقاً

وما زلتُ لا أرى سبباً وجيهاً لما يحصل معي فمن أين أتيتِ أذن

أيتها الأحاسيس الغريبة و من سمح لكِ بأن تطرقي أبواب أعماقي

لتدخلي إليها وتلعبي بي دون أن أعرف من الذي أرسلكِ اليّ

إطــلالة جميلـــة بجمال ما خطه قلمك

متمــيزه دومــاً أينما حللت

تضيفي رونق لأي متصفح تنثر حروفك فيــه

أشكــرك لشخصــك أناقة التواجد والــرد

لك تحيــة يملاؤهــا التقدير والاحترام

دمت بهذا الجمـــال

بحثت كثيرا في الكلمـــــــــات..

لربما اجد مايليق بردك الراقى..

أبت الحروف أن تسعفني ..

وأبت الكلمات ان تنتقى بدقّه ..

الشكر مجرد حروف..

تقبلى خالص تحياتي..

لهذا الفرح الذي يصنعه تواجدك بصفحتي

وهذا السرور الذي يخطه مرورك المعطر ..

اشكرك على اطلالتك الجميله

وكلماتك الرائعه

يسعدني كثيرا ياسيدة الحرف وسيدةالكلمات

أن تكونى من بين الذين يقرأون لي

وكلماتك وسام شرف لي أعتز به وأفخر به

ويسعدنى ان تكونى من المارين على متصفحي

المتواضع وتنيريه بنورك شكرا لكِ