عشق زليخة لنبي الله يوسف عليه السلام
ابرزها ما ذكرها القران الكريم في سورة يوسف ,
حيث أبتلية نبي الله يوسف عليه السلام بالحب و الجمال
فتعرض للصعوبات من قبل من أحبوه مثل زوجة العزيز
{ زليخة } و قيل أن أربعمائة فتاة بكر ماتت حب
في نبي الله يوسف عليه السلام …
{ لما دخل يوسف السجن أرادت زليخة سماع صوته
فقالت للسجان أضرب يوسف لكي أسمع صوته
فقال السجان ليوسف : لقد أمرتني الملكة
أن أضربك لتسمع صوتك
و لكن سوف أضرب الأرض وأنت اصرخ
فأخذ يصرخ يوسف فأرسلت الملكة للسجان
في اليوم الثاني فامرته ان يضرب يوسف لكي تسمع صوته
فرجع السجان ليوسف وصنع ماصنع في المرة السابقة
وفي المرة الثالثة امرت زليخة السجان في اليوم الثالث
فقالت له : ارجع ليوسف واضربه لكي اسمع صوته
وفي هذ المره اريدك ان تضربه حقا . فقال السجان : مولاتي فعلت
ماؤمرت … فقالت :لا انك لم تفعل فان ضربته احسست بالصوت
على جلده
قبل ان يصرخ
فارجع له وان لم تفعل فلن تنجو هذه المره ..
فعاد السجان ليوسف وحكى له مادار بينه وبين الملكة
فقال نبي الله يوسف : افعل ماؤمرت به
فاخذ السجان بالصوت وضرب يوسف ..
في لحظة وقوع الصوت على جسد يوسف
احست به زليخة قبل ان يصرخ يوسف
في حينها صرخت زليخة عليها السلام فقالت :
ارفع سوطك عن حبيبي يوسف فلقد قطعت قلبي ,
و لما تولى يوسف الملك و أصبحت زليخة من سائر الناس
و قد شاب رأسها وعميت عينها و تقوس ظهرها حبا في يوسف ,
وفي سائر الايام جلست زليخة امام بيتها وبجانبها جارية , حينها نهضت
زليخة
فجاه من مكانها فقالت للجارية اني اسمع ركاب خيل يوسف من بعيد
فقالت الجارية : الهذ الحد تعشقيه : فاخذت صور وقالت اسم يوسف وهي تنفخ فيه
واذا لهيب من النار يخرج منها عشقا به
ثم اخذت بسكين وجرحت يدها لكي تسيل الدماء على الارض
ويكتب اسم يوسف على التراب من دمها …
فقالت ان عشقي وحبي له لهيب لاتنطفي..
فستوقفت زليخة الموكب
و ناشدت يوسف ورآها بهذا الحال
فقال لها : أين شبابك و جمالك ؛
فقالت : لقد ذهب كل هذا من أجلك
فقال لها : كيف لو تري رجل آخر الزمان أكثر مني جمالاً
و سخاءاً و هو سيد الرسل وخاتمها
قالت زليخة آمنت بذلك النبي ,
فجاء جبريل عليه السلام ليوسف فقال له :
يا يوسف قل لزليخة : أن الله تاب عليها
ببركة النبي محمد صلى الله و عليه واله و سلم
و قل لها تطلب ثلاث حاجات فقال لها : يوسف فقالت :
1 – أن يرد الله شبابي و عيني .
2 – أن أكون زوجتك .
3- أن أكون معك في الجنة .
فنالت زليخة شرف الدنيا و سعادة الآخرة
بحبها للنبي محمد صلى الله عليه وآله و سلم
…
الله اكبر على هذ العشق … وتلومونا بعد
في محبة النبي وآله الأخيار
—————————————————————————————————————————————————–
قال لقمان لابنه : خف الله خوفاً لو أتيته بعمل الثقلين خفت ان يعذبك، وارجه رجاءاً لو اتيته بذنوب الثقلين رجوت ان يغفر لك فقال له ابنه يا أبت وكيف اطيق هذا وانما لي قلب واحد فقال يا بني لو استخرج قلب المؤمن فشق لوجد فيه نوران نور للخوف ونور للرجاء لو وزنا ما رجح أحدهما على الآخر بمثقال ذرة.
مااروع ماخطيته هنا غاليتي
سلمت يمناك على الطرح الرائع
تحيتي
thank u sweety
i hope that i hear more replies from u all
i like the story too
Wonderful story
Thank you from the heart
من اجمل مااا قرات واللهـ
يسلمووووو غاليتي على الموضوع الرائع مثلكـ
دمتي بحب
طرح رائع سلمت يداك
دمتي بسعاده
يعطيك العافيه على الطرح والموضوع
تقبلي مروري ودمت بود
يعطيك العافيه
قصه عشق رائعه
دمت بخير
يسلموو طرح جميل
بس فيه كثير اغلاط
اول شي العنوان مكتوب نبي الله موسى والقصه عن يوسف
وماعتقد زليخه نقول لها عليها السلام بعد ؟؟
تحياااتي اختي
مثل العسل
يسلمووووو اختي الغاليه على الطرح الرائع
ولكن فعلا القصه حصلت نبي الله يوسف عليه السلام
وليس لموسي وسمح لي اعدل لك العنوان حق الموضوع
تحيتي لك