كِنتْ أحسَبْ إنَ الحُبَ أنعٍمْ مِنَ الريُشَ
الجَرحْ عِقبَه " جَرح " والقلَب صِندوُق
. . . لـِ جِروُحكْ اللّيَ تقتِل ـآلحُبْ بِ شويش
مآ كِنتْ أصدّقْ موتِ الإحسآس وً الشوووق
. . . إليُنْ مآ مآتوآ . . وِهـُم فيٍ . . [ رِجآءْ العيشُ
كِنتْ أعشَقْ الأحـَلآمْ وً أطآلِعْ لـِ فَوقْ
. . . كِنتْ أحسَبْ إنَ الحُبَ أنعٍمْ مِنَ الريُشَ . . (
كِنتْ أتِنرفَزْ مِنْ خطآيَآكُ وً أروّقِ
. . . كِنتْ أدَمِحْ الزلآتَ مِنْ دونُ . . تفتيشَ
إتسوّقْ ليٍ جيشُ الزللَ دونْ مآ تفوقٍ
. . . و مِنْ العفووو كمِ ليٍ وأنآأسوقَ لكْ جيشً
مِشكَلتيٍ إنيٍ ذوقَ يَ فآقِدْ الذوقَ
. . . أستقبِلْ جروَحِكْ و لآ قِلتْ لِكَ ليشْ . .!
مآ هوِ بِ ضعَفٍ بسْ حآسِبَ لِكَ حقوَقْ
. . . يَ اللّيٍ تحسَبْ إنْ أغِلّبَ حِقوَقيٍ الطيشُ
مآ تِثمَر الأغصآنْ لوَ مآتّت عِروقْ
. . . و أنآ وً عِروقْ القلُبِ مِتنآ . .| معآطيَشُ
كَمْ ليٍ أعيشْ الوَقتِ بِ إحسآسْ مَخنوقُ
. . . وً كَمْ ليٍ أجآمًلْ . . لكِنْ أجآمًلْ لـِ ويشْ. .
وً الله كِنْ الجَرحْ لـِ القلَبْ صِندوَقْ
. . . مِنْ عِقبْ مآ كآنُ الغَلآ وسَطّهُ يعِيشُ
مما راق لي