تخطى إلى المحتوى

قصة رامى المشاغب 2024.

[align=center]

رامى المشاغب
كان رامي طفلا مشاغبا جدا قد أتعب أمه طوال سنوات فكانت علامات الإرهاق بادية علي وجهها. فقد كان يحدث مشاكل مع الجيران أما نقده و كلامه الثقيل ما ترك أحدا إلا و أزعجه أو واجباته التي يرفض إنجازها دائما . ذات يوم غادر منزله نحو الشارع و عندما و صل ساحة كبيرة بالحيّ توقف و سأل صبية كانوا يلعبون عما يفعلون فتقدّم أحدهم بثقة عالية و طلب منه أن يرافقه إلى ركن بالسّاحة نفّذ رامي ما طلبه و عندما كانوا بالمكان المقصود بادر الطفل بمخاطبته قائلا:
_ يا رامي لي سؤال بشأنك … لماذا ترهق أمك دائما أتستمتع بذالك أم ماذا؟ أحمرّ وجه رامي خجلا من أعماله ثم أجاب :
_طبعا لا… أتفكر أني سعيد بما أفعل إني أتمنى أن أصلح ما فعلت؟ ولكن من سيساعدني على هذا ؟ رتب الطفل على كتف رامي ثم أخبره بأنه مستعد للمساعدة .
بعد ذالك أصبح رامي طفلا مطيعا ناجحا في الدراسة محببا لدى الجميع يساعد أمهو يعمل لراحتها كلامه لطيفا و نقده مقبولا.

خليجية

مشكور اخى ن25

تسلم الايادي كوفي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكرا يوسف نورت الصفحة بمرورك الطيب

شكرا تيمورية نورتى الصفحة بمرورك الجميل

قصة رامى المشاغب

يسسسلمو كوفى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

طرح بقمـ‘ـــه الرووعه
تسلم روحكـ العطر.. لابدإآآإآع قلمكـ

وأآأآأآصــــل بنزفكـ آلمميـــز
يعطيكـ آلف عافيه
"ساكون دوما" هنآ

اترقب وبشوق..{ لـاتذوق عذوبة أبدآعكـ
فلآ تبخل علينآ بــ إنتقآءكـ الرآئع
لـروحكـ كل الإحترآم
< ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5 >

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.