تخطى إلى المحتوى

قصة الاعتداء على جليسة الأطفال – ليلة الاعتداء على جليسة الأطفال 2024.

قصة الاعتداء على جليسة الأطفال – ليلة الاعتداء على جليسة الأطفال
خليجية
اتُهم مندوب مبيعات بالشرب، حتى فقد إحساسه بنفسه وبالآخرين، والدخول عنوة إلى غرفة نوم ابنتي أخته، بينما كنّ نائمات، والاعتداء على جليسة الأطفال.
الاعتداء المزعوم ترك الحاضنة الفلبينية البالغة من العمر 29 عاماً في حالة من الصدمة والرعب؛ حيث بقيت صامتة طوال الليل بعد قيام خال الفتاتين الإيراني البالغ من العمر26 عاماً باغتصابها، والبنات نيام.
تعمل جليسة الأطفال لأسرة إيرانية في منطقة بدبي، والمشتبه به هو شقيق زوجة كفيلها. في صباح اليوم التالي، ى قررت ترك منزل كفيلها، واللجوء إلى القنصلية الفلبينية العامة.
وقد تم تنبيه شرطة دبي عن الحادث عن طريق البعثة الدبلوماسية، حيث ذكر أن الفتاة أنهت عملها وخلدت إلى النوم في غرفة نوم الأطفال، ولكن في وقت ما بعد منتصف الليل، سمعت باب غرفة النوم يطرق، ولم ترد أن يتسبب ذلك بإيقاظ الفتاتين، ففتحت الباب، واعترتها الدهشة عندما رأت الخال يقف على الباب، ويبدو مخموراً.
إلى القنصلية
قال ضابط لـ«سيدتي نت»: «ادعت الضحية أنها حاولت إغلاق الباب، ولكن المشتبه به دفعها في غرفة النوم، وسقطت في سريرها، ثم قفز عليها، وأجبرها على إزالة ملابسها. ثم مارس الرذيلة معها ضد إرادتها، دون أي اهتمام بحقيقة أن بنات أخته كنّ نائمات في نفس غرفة النوم. وعند الانتهاء، ارتدى المعتدي ملابسه، وغادر الغرفة، وكأن شيئاً لم يحدث».

سجن مدى الحياة
اتهمت النيابة العامة في دبي الشاب بالاعتداء على جليسة الأطفال بالقوة، وتمت إحالته إلى المحكمة الجنائية في دبي. ويطالب المدعون بتنفيذ أقصى العقوبات.

وقال المستشار القانوني المتخصص في القانون الجنائي لـ«سيدتي نت»: «وفقاً للمادة 354 من قانون العقوبات، يمكن أن يواجه المتهم عقوبة الإعدام أو السجن مدى الحياة؛ إذا وجدته المحكمة مذنباً. ولكن الحكم متروك لتقدير القاضي. من الصعب جداً توقع عقوبة الاعتداء، وقد يواجه السجن المؤقت، بفترة ما بين ثلاث سنوات و15 سنة في حال إدانته وإرساله إلى السجن، ويواجه أيضاً أمراً بالترحيل».
كانت «سيدتي نت» موجودة في المحكمة عندما ظهر المتهم وادعى بأنه غير مذنب. لكن جليسة الأطفال قالت: «ذهبت إلى النوم في غرفة نوم الأطفال نحو الساعة 11:00، وكانت الفتيات اللائي تتراوح أعمارهن بين سنة واحدة وأربع سنوات، نائمات في أسرّتهن. أقفلت الباب من الداخل، وخلدت إلى النوم.
تنام زوجة كفيلي في غرفة نومها في الطابق نفسه، بعد ساعة، سمعت أحدهم يطرق الباب بلطف، استيقظت، لكنني كنت مترددة في فتح الباب، ولكن الطرق تواصل لفترة من الوقت، في البداية اعتقدت أنه كفيلي، وهكذا غادرت سريري وفتحت الباب، ولكنه كان خال البنات، وبدا ثملاً للغاية.
قبل أن أستوعب ما يجب فعله دفعني بسرعة، سقطت على سريري، ونام فوقي وأمسك ذراعي لمنعي من التحرك، لم أستطع منعه من إزالة ملابسي، ثم تعرى هو واعتدى علي، أنا امرأة ومتزوجة، ولديّ أطفال في وطني».
صمت
وأضافت: «تركني على السرير، ولم يقل كلمة واحدة، ثم خرج وكأن شيئاً لم يحدث، وبقيت في غرفة النوم مع الفتيات حتى صباح اليوم التالي، ولم أستطع أن أخبر كفيلي أو زوجته عما حدث. وتابعت: «عزمت على ترك المنزل وأخذ كل ممتلكاتي عندما تغادره الأم نحو الساعة 1:30 ظهراً. وذهبت مباشرة إلى القنصلية الفلبينية، وأبلغتهم عما حدث لي، حيث أخذوني إلى المستشفى لتلقي العلاج، وأبلغوا الشرطة».

بالتراضي
في الوقت نفسه، شهد شرطي: تم إحضار الشاب إلى مركز الشرطة للاستجواب… وادعى أنه على علاقة غرامية معها لفترة من الزمن، وقال: «علاقتي معها كانت بالتراضي لعدة مرات قبل وقوع الحادث»، لكن الشرطة ضبطت الملابس التي كان يرتديها في يوم الحادث، كما تمت مصادرة ملابس الضحية من قبل الشرطة لأغراض الفحص.

ووفقاً لتقرير المختبر الجنائي، كان هناك علامات DNA متطابقة مع المشتبه به. وستنعقد المحكمة قريباً لسماع شهود الإثبات.

خليجية

المصدر / منتدي نهر الحب

قصة الاعتداء على جليسة الأطفال – ليلة الاعتداء على جليسة الأطفال
خليجية

كبريائي العثل
نقل جيد للخبر وربنا يستر على الجميع ويهدينا واياهم لما فيه الخير
امنياتي بكل ود

قصة الاعتداء على جليسة الأطفال – ليلة الاعتداء على جليسة الأطفال
خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.