تخطى إلى المحتوى

رحمة النبي باطير والنمل 2024.

رح

مة النبي صلى الله عليه وسلم بالطير والنمل روى أبو داود في سننه بإسناد صحيح عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ

قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى سَفَرٍ فَانْطَلَقَ لِحَاجَتِهِ فَرَأَيْنَا حُمَّرَةً مَعَهَا فَرْخَانِ فَأَخَذْنَا فَرْخَيْهَا فَجَاءَتِ الْحُمَّرَةُ فَجَعَلَتْ تَفْرُشُ

فَجَاءَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ: «مَنْ فَجَعَ هَذِهِ بِوَلَدِهَا رُدُّوا وَلَدَهَا إِلَيْهَا ». وَرَأَى قَرْيَةَ نَمْلٍ قَدْ حَرَّقْنَاهَا فَقَالَ « مَنْ حَرَّقَ هَذِهِ ».

قُلْنَا نَحْنُ. قَالَ « إِنَّهُ لاَ يَنْبَغِى أَنْ يُعَذِّبَ بِالنَّارِ إِلاَّ رَبُّ النَّارِ ».

في هذا الحديث الصحيح ندرك ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم من الرأفة والرحمة بجميع الخلق ومنهم الحيوان،

حيث أمر من فجع ذلك الطائر أن يرد إليها فراخها، شفقة عليها ورحمة بها.

وأمر صلى الله عليه وسلم أيضاً بحرمة الحرق للحيوان،

كما ورد في الحديث السابق نهيه صلى الله عليه وسلم أن تحرق قرى النمل بالنار فقال: « إِنَّهُ لاَ يَنْبَغِى أَنْ يُعَذِّبَ بِالنَّارِ إِلاَّ رَبُّ النَّارِ ».

قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله بعد إيراده لعدة أحاديث تنهى إيذاء الحيوان عموما:

فهذه النصوص وما جاء في معناها دالة على تحريم تعذيب الحيوان بجميع أنواعه حتى ما ورد الشرع بقتله ,

ومنطوق هذه الأدلة ومفهومها الدلالة على عناية الإسلام بالحيوان سواء ما يجلب له النفع أو يدرأ عنه الأذى ,

فالواجب جعل ما ورد من ترغيب في العناية به وما ورد من ترهيب في تعذيبه في أي جانب يتصل به أن يكون نصب الأعين وموضع الاهتمام.

.فأقول: إن كان من أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم ترك إيذاء الحيوان بغير حق، والتعرض له؛

فماذا يقال فيمن يتعرض لإيذاء الإنسان أي إنسان بغير حق،

بل كيف إذا كان هذا الإنسان مسلماً مطيعاً لله تعالى؛

ألا يكون الجرم عظيما والذنب كبيراً؟؟!

جزاك الله خير ربي يسعدك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله فيك سامر ع الطرح الطيب

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بآركـ آلله فيكـ ..
دمت برعآية آلله ..

يسلموا ا ختي علي المرور العطر

ودي وتحياتي

يسلموا كازا
علي مرورك ودي لك

يسلموا اسطورة علي المرور

ودي
لكي

بارك الله فيكـ ~

وجعله بميزآن حسسنآتكـ

عليه افضل الصلاة والسلام

بارك الله فيك سامر وجزاك المولى خير الجزاء اخي الغالي سامر
ودي وتقديري ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموا انفاس
دومتي برضا الرحمن
ودي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.