ورد في كتاب الكبائر للامام شمس الدين الذهبي
ان من زنى بإمرأة كانت متزوجه كان عليها وعليه في القبر نصف عذاب هذه الأمه
فيقول : أنا بما لايحل نطقت وتقول يداه: أنا للحرام تناولت وتقول : عيناه أنا للحرام نظرت وتقول : رجلاه أنا للحرام مشيت ويقول : فرجه أنا فعلت
ويقول: الحافظ من الملائكه وأنا سمعت ويقول الآخر: وأنا كتبت
ويقول الله تعالى : وأنا أطلعت وسترت
ثم يقول الله سبحانه وتعالى : يا ملائكتي خذوه ومن عذابي أذيقوه
فقد أشتد غضبي على من قل حياؤه مني وتصديق ذالك في كتاب الله عزوجل
( يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون)
———–
يالله رحمتك – نصف عذاب هذه الأمة في القبر هذا غير ان الله يحكم الزوج في حسنات من خانه في عرضه فهل تعتقدون أنه سيترك منها شيئا هذا غير غضب الرحمن والفضيحة على رؤؤس الأشهاد وعلى رؤؤس الخلائق كل ذلك لأجل ساقطه فأين عقول هؤلاء أعوذ بالله من الخذلان
أنشرو الموضوع ياخوان في المنتديات والإيميلات وحذروا بعض من يتهاون في هذا الذنب العظيم الشنيع وهو لايعرف عقوبته الرهيبة التي لو عرفها لتمنى الموت على أن يفعل هذا الفعل الله يحفظ أعراض المسلمين
ربى يحفظنا من الكبائر
اللهم امين
جزاك الله اخى كل الخير
اللهم ارحمناا برحمتك يارب
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
جزاك الله الف خير