تخطى إلى المحتوى

المرأة والقهر 2024.

من الصعب أن تعيش وأنت تشعر بالقهر من أقرب الناس إليك
والسبب هو أم الزوج
تلك المشكلة الاذلية التي تعاني منها نصف المجتمعات
تقومين على خدمتا وراحتها حتي أكثر من ابنتها والمستغرب أنه في أخر النها ر
تجلس مع زوجك وتطلب منه الزواج لماذا ياترى نصبر من أجل من من أجل تادلك العجائز المؤذيات التي تبحث عن خراب البيوت وتدمير العائلات
ماهو الحل بنظركم هل نهرب ونترك أولادنا للزمن أم نصبر ونعيش بالقهر
القهر الذي أصبح يلازمني الليل والنهار حتي أصبح كابوس
أم أنجوى من ذلك الكابوس وأعود كما كنت لا أم رجال تقهرني وتقتلني
ألاف المرات كل يوم وأعيش بكرامتي من الصعب أن نجد الزوج المتفهم
يا أخواتي هذا موضوع حساس نعاني منه جميعا فما هو الحل
وكيف النجاة من ذلك القهر

مشكلة كبيرة الكل يعاني منها وهي ام

الزوج حينما تكون قاسية ومتسلطة

الحل هو الترويض لها ام الزوج محبتها وتقديم

اي شي اليها سبيلا لنيل رضاها والوقوع

بالمحبة واكيد راح تلين اشوي اشوي مع الوقت

هذا الحل بالنسبه لي

اشكرك على رووعه الطرح وربي يهديها ويحننها عليكي

ودي لك من القلب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.